السبت 21 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

تعبير عن قصيدة نهج البردة للبوصيري

موقع أيام نيوز

مقدمة:

تُعدّ قصيدةُ نهجِ البردةِ للبوصيريّ منْ أشهرِ القصائدِ في مدحِ النبيّ الكريمِ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ.

نبذةٌ عنْ القصيدةِ:

  • الشاعرُ: هوَ الإمامُ الشافعيّ أبو الحسنِ عليّ بنِ عبدِ اللهِ الجَمَاجِرِيّ، المعروفُ بِالبوصيريّ (634 - 695 هـ).
  • المناسبةُ: نظمَ البوصيريّ هذه القصيدةَ عندما كانَ يُسافرُ منْ بغدادَ إلى القاهرةِ، فمرضَ في مدينةِ الإسكندريةِ، ورأى في منامهِ النبيّ الكريمَ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ، فشكا لهُ ما ألمّ بهِ، فشفاهُ اللهُ تعالى.
  • الموضوعُ: تتناولُ القصيدةُ مدحَ النبيّ الكريمِ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ منْ خلالِ وصفِ صفاتهِ ومناقبهِ ومكانتهِ العظيمةِ في الإسلامِ.

مميزاتُ القصيدةِ:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
  • الجمالُ الفنيّ: تتميّزُ القصيدةُ بِجمالِها الفنيّ وبلاغتهاِ وقوةِ تعبيرهاِ.
  • العمقُ الدينيّ: تُعبّرُ القصيدةُ عنْ عمقِ إيمانِ البوصيريّ بِالنبيّ الكريمِ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ وحبّهِ الشديدِ لهُ.
  • التأثيرُ العاطفيّ: تُؤثّرُ القصيدةُ في مشاعرِ القارئِ وتُثيرُ فيهِ مشاعرَ الحبّ والتقديرِ لِلنبيّ الكريمِ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ.

أبياتٌ منْ القصيدةِ:

  • **بِكَ حَسَنَتْ أَسْرَارُ الدّارِينِ وَبِكَ **
  • **نَجَتْ وَانْجَلَى الظُّلْمَاءُ وَبِكَ **
  • **أَضَاءَتْ الدُّنْيَا وَازْدَانَتْ أَرْضُهَا **
  • **وَمَا أَنْزَلَ اللهُ مِنْ آيَاتِهِ **

خاتمة:

تُعدّ قصيدةُ نهجِ البردةِ للبوصيريّ تحفةً أدبيةً ودينيةً خالدةً، تُعبّرُ عنْ حبِّ المسلمينَ لِلنبيّ الكريمِ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ وتقديرهِمْ لمكانتهِ العظيمةِ في الإسلامِ.