كل ما تريد معرفته عن الإلكترون و البروتون

مقدمة:

يُعدّ الإلكترون والبروتون من الجسيمات دون الذرية الأساسية التي تُكوّن ذرة أي عنصر.

رحلة عبر الزمن:

• اكتشاف الإلكترون:
  • عام 1897، اكتشف العالم جوزيف جون طومسون الإلكترون من خلال تجاربه على أنابيب أشعة الكاثود.
• اكتشاف البروتون:
  • عام 1919، اكتشف العالم إرنست رذرفورد البروتون من خلال تجاربه على قصف رقائق الذهب بجسيمات ألفا.

خصائص الإلكترون:

• الشحنة: سالبة (-1e)
• الكتلة: صغيرة جدًا، حوالي 1/1836 من كتلة البروتون.
• الحجم: لا يمتلك حجمًا محددًا، بل يُمكن اعتباره نقطة شحنية.
• الموقع: يدور حول نواة الذرة في مدارات إلكترونية.
• الدور: يلعب دورًا هامًا في التفاعلات الكيميائية والخصائص الفيزيائية للمواد.

خصائص البروتون:

• الشحنة: موجبة (+1e)
• الكتلة: أكبر بكثير من كتلة الإلكترون، حوالي 1.67 × 10^-27 كيلوجرام.
• الحجم: غير محدد، يُمكن اعتباره جسيمًا مركبًا يتكون من كواركات.
• الموقع: يتواجد في نواة الذرة مع النيوترونات.
• الدور: يُساهم في تحديد كتلة الذرة وشحنتها وخصائصها النووية.

مقارنة بين الإلكترون والبروتون:

drive_spreadsheetالتصدير إلى "جداول بيانات Google"

أوجه التشابه:

• كلاهما جسيمات دون ذرية تُكوّن ذرة أي عنصر.
• كلاهما يحمل شحنة كهربائية.
• يلعبان دورًا هامًا في فهم تركيب المادة وسلوكها.

أوجه الاختلاف:

• الشحنة: سالبة لل الإلكترون وموجبة للبروتون.
• الكتلة: الإلكترون أخف بكثير من البروتون.
• الحجم: الإلكترون لا يمتلك حجمًا محددًا، بينما البروتون حجمه غير محدد (جسيم مركب).
• الموقع: الإلكترون يدور حول نواة الذرة، بينما البروتون يتواجد داخلها.
• الدور: الإلكترون يُساهم في التفاعلات الكيميائية والخصائص الفيزيائية، بينما البروتون يُساهم في كتلة وشحنة وخصائص نووية للذرة.

تأثير الإلكترون والبروتون على حياتنا:

• تكوين المواد: يُشكلان أساس جميع المواد في الكون.
• التفاعلات الكيميائية: يلعبان دورًا هامًا في التفاعلات الكيميائية التي تحدث من حولنا.
• الخصائص الفيزيائية: يُؤثّران على الخصائص الفيزيائية للمواد، مثل اللون والرائحة والconductivity.
• الطاقة: تُستخدم طاقة الإلكترونات في العديد من التطبيقات، مثل الإلكترونيات والطب.
•