كلمات النشيد الوطني العراقي
النشيد الوطني العراقي والذي اخذ كلمات تقشعر لها الابدان وتحرك الروح الوطنية الداخلية للفرد الواحد، وتذكيره بأن هناك وطن ينتظره يريد منه الحماية والوقاية من المخاطر والاعداء والاضرار، ومن شدة جمال هذا النشيد أصبح يردد كثيرا في منصات السوشيال ميديا من قبل الجميع سواء اكان المواطن عراقي ام لا
من ملحن النشيد الوطني العراقي موطني
النشيد الوطني العراقي “موطني”، ذو الكلمات الجياشة التي لها القدرة على إيقاظ غفلة كل مواطن غفل عن وطنه الحبيب، فقد كان تلحينه على يد الموسيقار القدير محمد فليفل في العام 1934 ميلادي اما عن كاتبها فقد سطرت بيد الشاعر العربي الفلسطيني إبراهيم طوقان، صاحب اضخم اعمال شعرية في الوسط الأدبي، ليكون هذا النشيد الرسمي في العراق والغير رسمي في الأراضي الفلسطينية.
كلمات النشيد الوطني العراقي
بعد ان نشرت عدد من المقاطع الفيديو القصيرة للنشيد الوطني العراقي على منصات السوشيال ميديا في الآونة الاخيرة حائزة على اعجاب المواطنين العرب كافة، تم البحث عن كلماتها بالتفصيل للتمعن في معانيها الجليلة، واليت جاءت على النحو التالي:
- مَوْطِني
- موْطِني
- اْلجَلالُ وَالْجَمالُ
- وَالسَّناءُ وَالبَهاءُ
- في رُباكْ
- وَالحياةُ وَالنّجاةُ وَالهَناءُ وَالرَّجاءُ
- في هواكْ في هواك
- هلْ أراك هل اراك سالماً مُنَعَّماً وغانماً مُكَرَّمـاً
- هَلْ أراك في عُلاكْ تَبْلُغُ السِّماكْ
- تبلغ السماك
- مَوْطِني
- مَوْطِني
- الشَّبابُ لَنْ يَكِلَّ ، هَمُّهُ أَنْ تَسْتَقِلَّ أَويَبيدْ ،
- نَسْتَقي مِنَ الرَّدى وَلَنْ نَكونَ للْعدِا كَالعَبيدْ ،
- لا نُريدُ ذُلَّنا المُؤبّدا وَعيشـَنا المُنكَّدا ،
- لا نُـريدُ بَلْ نُعيدْ ، مَجْدَناالتّليدْ .
- مَوْطِني
- الْحُسامُ وَاليَراعُ لا الكَلامُ وَالنِّزاعُ
- رَمْزُنا
- مَجْدُنــا وَعَهْدُنا وواجبٌ إلى الوَفا
- يَهُزُّنا
- عِزُّنا
- غايةٌ تُشَرِّفُ وَرايةٌ تُرَفْرِفُ
- يا هَناك في عُلاك قاهِراً عِـداك
- مَوْطِني
ما معنى كلمات النشيد الوطني
ان لكلمات النشيد الوطني العراقي معاني عظيمة تخللت في العقل والقلب، والتي كانت من كتابة الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان بادئا فيها بكلمة موطني مكررا إياها ثلاثة مرات على التوالي للتأكيد ان له وطن حبيب يحتضنه من خيبات وزلات العالم أجمع، وانه عليه حمايته من الأعداء وعدم التفريط بأي شبر منه، وفدائه بكل ما يملك من غالي ورخيص، مع العلم ان النهاية لها كانت أيضا كلمة موطني تأكيدا على المعنى.