الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة فيلم Salting the Battlefield

موقع أيام نيوز

 

"Salting the Battlefield" هو فيلم تلفزيوني بريطاني صدر في عام 2014، وهو الجزء الثالث من ثلاثية تتبع حياة المحقق السابق جوني واركر، الذي يؤدي دوره بيل ناي. الثلاثية من تأليف وإخراج ديفيد هير، وتشمل أيضًا الأفلام "Page Eight" و"Turks & Caicos".

القصة:

تستمر أحداث "Salting the Battlefield" مباشرة بعد نهاية فيلم "Turks & Caicos"، حيث يكون جوني واركر وصديقته الصحفية مارغوت تيريير (التي تؤدي دورها هيلينا بونهام كارتر) في حالة هروب مستمرة من السلطات البريطانية، بعد كشفهم لمؤامرات سياسية وأسرار حكومية خطېرة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الأحداث الرئيسية:

الهروب المستمر:

  • يجد جوني ومارغوت نفسيهما هاربين عبر أوروبا، متنقلين من مكان إلى آخر لتجنب القبض عليهما من قبل الأجهزة الأمنية البريطانية.

الكشف عن الأسرار:

  • بينما يهربان، يواصلان محاولة الكشف عن المزيد من الأسرار الحكومية التي يمكن أن تورط المسؤولين الكبار في بريطانيا.
  • يتبين أن هذه الأسرار تتعلق بتورط الحكومة البريطانية في أعمال غير قانونية ومؤامرات على المستوى الدولي.

المواجهة النهائية:

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
  • يعود جوني إلى بريطانيا بشكل سري لمواجهة رئيس الوزراء (الذي يؤدي دوره رالف فينس)، ويكشف عن المعلومات الخطېرة التي بحوزته.
  • المواجهة تكشف عن عمق الفساد والتآمر داخل الحكومة، مما يضع حياة جوني ومارغوت في خطړ كبير.

النهاية:

  • تصل الأحداث إلى ذروتها عندما يضطر جوني إلى اتخاذ قرارات حاسمة بشأن كيفية التعامل مع المعلومات التي يمتلكها، وما إذا كان سيستمر في الهروب أو سيحاول مواجهة النظام.

أبطال الفيلم:

  • بيل ناي في دور جوني واركر
  • هيلينا بونهام كارتر في دور مارغوت تيريير
  • رالف فينس في دور رئيس الوزراء
  • جودي ديفيس في دور جيل كارلايل

"Salting the Battlefield" يقدم خاتمة مشوقة ومٹيرة لثلاثية جوني واركر، مع استكشاف عميق للأسرار الحكومية والفساد السياسي. يتميز الفيلم بأداء قوي من بيل ناي وهيلينا بونهام كارتر، بالإضافة إلى كتابة حادة ومٹيرة من ديفيد هير.