قصة فيلم Border Run

"Border Run" هو فيلم درامي وإثارة أمريكي صدر عام 2012، من إخراج غابرييل ريباسكو. الفيلم يروي قصة صحافية تسعى للكشف عن قضية اختطاف في الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك.

تدور قصة الفيلم حول صحافية تدعى سوفي كونويل (شارون ستون)، التي تبدأ بالتحقيق في اختفاء شقيقتها الصغيرة في المكسيك. تتبع سوفي آثار الاختفاء وتجد نفسها في مواجهة عالم خطېر من الچريمة والفساد على الحدود، حيث تكافح للبقاء على قيد الحياة وكشف الحقيقة.

بينما تتوغل في تحقيقاتها، تكتشف سوفي أسرارًا مظلمة حول عمليات التهريب والاتجار بالبشر عبر الحدود، وتكافح من أجل تحقيق العدالة لضحايا هذه الچرائم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

أبطال الفيلم:

شارون ستون في دور سوفي كونويل.
بيلي زان في دور رييس ماكدونالد.
مني دانييلز في دور ماريا.

تقييم الفيلم: حصل "Border Run" على استقبال متوسط من النقاد والجمهور. تميز الفيلم بأداء شارون ستون القوي في دور البطولة، وكذلك بمشاهد الإثارة والتشويق الجيدة. ومع ذلك، انتقد البعض قصة الفيلم التي تعتمد على العڼف والأحداث المفرطة، دون تطوير الشخصيات بشكل كافٍ.