قصة فيلم Recount

"Recount" هو فيلم تلفزيوني درامي أمريكي صدر في عام 2008، يستند إلى أحداث حقيقية حول إعادة فرز الأصوات في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2000 بين جورج بوش وآل غور. يستكشف الفيلم الجدل والتوتر الذي أحاط بهذه العملية الانتخابية الملتهبة ومحاولات كل من الحزبين للفوز بالسلطة.

القصة:

تدور أحداث الفيلم حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2000 بين جورج بوش وآل غور. بعد انتهاء الانتخابات، تبدأ الأصوات بالفرز، وتتضح سلسلة من الاختلالات والمشاكل في ولاية فلوريدا، والتي تكون حاسمة لفوز أحد المرشحين.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تبدأ المعركة القانونية والسياسية حول إعادة فرز الأصوات في فلوريدا، حيث تشهد الولاية نزاعات قانونية وتحركات سياسية مٹيرة. يتضح أن الفوز بالولاية الحاسمة سيؤدي إلى الفوز بالرئاسة. تصاعد التوترات والضغوطات والمحاكمات، مما يجعل الفيلم يستعرض كيف تم التعامل مع هذه الأزمة السياسية الخطېرة.

المواضيع:

السياسة والانتخابات: يركز الفيلم على أحداث الانتخابات الرئاسية الأمريكية والصراع السياسي المحيط بإعادة فرز الأصوات.
القانون والعدالة: يستعرض الفيلم كيف تتدخل القوانين والمحاكمات في تحديد نتيجة الانتخابات وضمان العدالة.
التوترات السياسية: يظهر الفيلم التوترات السياسية والتنافس بين الأحزاب والمرشحين خلال الأزمة الانتخابية.

الاستقبال:

حظى فيلم "Recount" بإشادة واسعة من النقاد والجماهير على حد سواء. حصل الفيلم على عدة ترشيحات لجوائز الإيمي وفاز بجائزة الغولدن غلوب لأفضل فيلم تلفزيوني أو فيلم دعائي تلفزيوني. تميز الفيلم بتمثيل قوي وسيناريو مشوق يستند إلى أحداث واقعية ملتهبة.