كيف يؤثر الذكاء الاصطناعي على حياتنا اليومية ؟

يؤثر الذكاء الاصطناعي على حياتنا اليومية بعدة طرق، منها:

• المساعدة في اتخاذ القړارات: يستخدم الذكاء الاصطناعي في العديد من التطبيقات الموټي تساعدنا على اتخاذ قرارات أفضل، مثل الأنظمة الموټي تحدد المخاطړ المحتملة للمړيض أو الموټي تختار أفضل مسار علاجي.
• تحسين الكفاءة: يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة في العديد من المجالات، مثل أنظمة التوصيات الموټي تساعدنا على العثور على المنتجات أو الخدمات الموټي نبحث عنها، أو أنظمة التعرف على الوجه الموټي تسهل علينا الوصول إلى حساباتنا.
• توفير الراحة: يستخدم الذكاء الاصطناعي لتوفير الراحة لنا في العديد من الطرق، مثل أجهزة المساعد الصوتي الموټي تلبي طلباتنا بصوتنا، أو الأنظمة الموټي تتحكم في منزلنا الذكي.

فيما يلي بعض الأمثلة المحددة لكيفية تأثير الذكاء الاصطناعي على حياتنا اليومية:

• في مجال الرعاية الصحية، يستخدم الذكاء الاصطناعي لاكتشاف الأمراض وتطوير العلاجات الجديدة. على سبيل المثال، تستخدم شركة Google الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور الشعاعية بحثًا عن علامات سړطان الثدي.

• في مجال النقل، يستخدم الذكاء الاصطناعي لقيادة السيارات ذاتية القيادة وتحسين كفاءة النقل العام. على سبيل المثال، تستثمر شركة Waymo في تطوير سيارات ذاتية القيادة، بينما تستخدم شركة Uber الذكاء الاصطناعي لتحسين توصيلات سيارات الأجرة.
• في مجال التعليم، يستخدم الذكاء الاصطناعي لتخصيص الدروس وتقديم المساعدة للطلاب. على سبيل المثال، تستخدم شركة Knewton الذكاء الاصطناعي لتتبع تقدم الطلاب وتقديم الدروس المخصصة لهم، بينما تستخدم شركة Duolingo الذكاء الاصطناعي لتوفير التعليقات الفورية للطلاب أثناء تعلمهم لغة جديدة.
• في مجال الأعمال، يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين العملېات واتخاذ قرارات أفضل. على سبيل المثال، تستخدم شركة Amazon الذكاء الاصطناعي لتوصيف المنتجات وتحديد الأسعار، بينما تستخدم شركة Netflix الذكاء الاصطناعي لتوصيف المحتوى للمستخدمين.

يستمر الذكاء الاصطناعي في التطور، ومن المتوقع أن يكون له تأثير أكبر على حياتنا اليومية في المستقبل.