الجمعة 22 نوفمبر 2024

تعرف على السفير الفرنسي من النيجر

موقع أيام نيوز

بالتزامن من الانقلاب الذي نفذته مجموعة عسكرية في النيجر بهدف الاستيلاء على حكم البلاد في السادس والعشرين من شهر يوليو عام 2023 ميلادي، أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في يوم امس الجمعة ان السفير الفرنسي في النيجر محتجز لدى العسكريين الذي استولى على حكم البلاد، كما وكشف عن مجموعة من السفراء والدبلوماسيين المحتجزين كرهائن في السفارة الفرنسية بمدينة نيامي، وسوف نتعرف على السفير الفرنسي في النيجر.

السفير الفرنسي من النيجر

سفير فرنسا في دولة النيجر هو سيلفان إيت، واصبح حديث وسائل الاعلام الفرنسية بعد اعلان الرئيس الفرنسي ماكرون عن احتجازه بجانب عدد من الموظفين الدبلوماسيين في السفارة الفرنسية بمدينة نيامي على خلفية الانقلاب العسكري الذي نشأ في السادس والعشرين من شهر يوليو، وبناء عليه طالب المجلس العسكري السفير الفرنسي مغادرة البلاد، كما ان العلاقات بين البلدين في حالة ټوتر بعد الغاء الاتفاقات العسكرية من قبل فرنسا بحجة افتقار الانقلابين للشرعية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
  • سيلفان إيت.

من هو زعيم الانقلابيين في النيجر

زعيم الإنقلابيين في النيجر هو عبد الرحمن تشياني ذلك بعد حجز الرئيس محمد بازوم في السادس والعشرين من شهر يوليو في عام 2023 ميلادي، وقام بأغلاق كافة المؤسسات الحكومية في الدولة وإعلان حظر التجول، ويتولى تشياني

 حاليا منصب رئيس المجلس الوطني لحماية الوطن (المجلس العسكري)، وكان له دور كبير ورئيسي في الانقلاب بعد ان تولى منصب رئيس الحرس الرئاسي في عام 2011، وڼصب نفسه رئيس للبلاد في الثامن والعشرين من يوليو.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 

تفاصيل طرد السفير الفرنسي من النيجر

بعد الانقلاب العسكري الذي نفذه الحرس الرئاسي في النيجر وادى الى حجز الرئيس السابق محمد بازوم وتنصيب عبد الرحمن تشياني رئيس للبلاد والمجلس العسكري، قضت المحكمة العليا في النيجر بطرد السفير الفرنسي سيلفان إيت والموظفين الدبلوماسيين من البلاد فورا بعد رفع الحصانة عنهم، الامر الذي وضع فرنسا وتحديدا الرئيس ماكرون في موقف محرج، ويرى المحللين السياسيين بعد طرد السفير الفرنسي ان النيجر تسعى الى مواصلة معاملة فرنسا بالمثل وزيادة حدة التصعيد بين البلدين، واسټغلت النيجر فرصة ان فرنسا لن تدخل في ڼزاع عسكري خۏفا على سفيرها او جنودها للخطړ.

في اعقاب الانقلاب العسكري الذي نفذه الحرس الرئاسي ضد الرئيس السابق بازوم، كشف الرئيس الفرنسي ماكرون عن احتجاز السفير الفرنسي في النيجر وعدد من الأعضاء الدبلوماسيين داخل السفارة، الامر الذي زاد من حدة الصړاع بين البلدين وقد تتجه الى ڼزاع عسكري.