طرق تقوية الذاكرة
تشبه الذاكرة عضلات چسم الإنسان، فهي تحتاج إلى تمارين لتقويتها، ومن أهم التمارين لتقوية الذاكرة:
- القراءة والمطالعة: القراءة من أفضل التمارين المتبعة لتقوية الذاكرة، كما أنها تساهم في زيادة نسبة الذكاء التحليلي للعقل الپشري، ويمكن للفرد أن يقوم بقراءة كتاب من اختياره، وعند الانتهاء من جلسة القراءة يغلق الكتاب دون وضع علامة على الورقة التي وصل إليها، ثم محاولة تذكر الصفحة التي تمّ الوصول إليها عند قراءة الكتاب.
- قراءة جملة معينة من أحد الكتب صباحاً، ثم محاولة تذكر هذه الجملة ورقم الصفحة التي وردت فيها الجملة مساءً، على أن تكون المدة التي يحاول تذكر الجملة فيها عشر دقائق، فإذا لم يتمّ تذكر الجملة يؤجل التمرين ويعاد في اليوم التالي.
- إنشاء ملف على جهاز الحاسوب الشخصي، ثم القيام بحفظ كلمة أو ملاحظة داخل الملف، وفي المساء يحاول الشخص تذكر الكلمة أو الملاحظة التي تم تدوينها في الملف، لمدة لا تتجاوز 10 دقائق، ويُكرر هذا التمرين لأسبوعٍ كامل، وفي نهاية الأسبوع سيصل عدد الكلمات أو الملاحظات إلى سبع كلمات، ويقوم الشخص بمحاولة تذكر هذه الكلمات لمدة 30 دقيقة.
- محاولة تذكر اسم صديقٍ من الأصدقاء القدماء الذين قد يكون من الصعب تذكرهم.
- المداومة على الحفظ اليومي، حتى لو كانت جملة بسيطة، أو مقولة صغيرة، فهي تساعد الدماغ على زيادة قدرته على الحفظ والتذكر.
- الابتعاد عن استخدام وسائل التذكير الخارجية مثل المنبه، ومحاولة الاعتماد على ذاكرة الشخص نفسه.
- محاولة تذكر الأفكار الرئيسية، أو الشخصيات، أو الأماكن التي وردت في أحد الكتب التي تمّ الانتهاء من قراءتها حديثاً، والاستمرار بهذا التمرين لمدة تتراوح بين 5-10 دقائق.
- استخدام ألعاب الذاكرة، والتركيز لزيادة قوة الذاكرة، مثل الألغاز والشطرنج، وسودوكو وغيرها من ألعاب الذكاء المختلفة.
- محاولة تذكر عناوين البريد الإلكتروني، أو أرقام الهواتف، أو أسماء الأشخاص دون القيام بتدوينها إلا عند العودة إلى المنزل مساءً.
- مراجعة المعلومات الجديدة التي تعلّمها، والرجوع إليها ومحاولة تذكرها بين الحين والآخر.
- تدوين الملاحظات على دفتر خاص فالكتابة من شأنها أن تعزز قوة الذاكرة.
- التحدث مع النفس بصوت مرتفع حول الأمور التي يجب الشخص القيام بها ويريد أن يتذكرها، مثل سبب ذهابه إلى البقالة، سبب دخوله إلى مكان معين، أو المكان الذي وضع فيه مفتاح سيارته وغيرها من أمور الحياة المختلفة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- وضع إشاراتٍ للتذكير بالأمور التي يريد الشخص القيام بها وإنجازها، ويمكن وضعها في المنزل، أو السيارة، أو المكتب.
- الاحتفاظ بالاحتياجات الرئيسية للفرد في أماكن معروفة أو من السهل تذكرها، ومن الممكن أيضاً القيام بتدوين أماكنها في دفتر الملاحظات السابق ذكره.
- الابتعاد عن الملهيات قدر المستطاع، كإطفاء التلفاز عند التحدث مع أحد الأصدقاء.
- الاهتمام بصحة الچسد يؤثر في العقل والذاكرة، ولذلك يُنصح بالابتعاد عن كلّ ما يرهق العقل، مثل السهر لفترة طويلة، أو سوء التغذية، أو حتى بعض الأدوية التي قد تؤثر في الذاكرة.
- المداومة على مماړسة ألعاب العقل والتي من شأنها زيادة قدرة الذاكرة.
- معرفة الأسلوب الذي يناسب الشخص في التعلم والحفظ والفهم لتسهيل عملېة التذكر وزيادة قوة الذاكرة.
- استخدام حيلٍ لاستذكار المعلومات، مثل الجمل المقفّاة، أو الاختصارات.
- التمهّل والتروّي، فتقدم الأشخاص بالسن قد يقلّل من قوة الذاكرة والقدرة على الحفظ والتركيز لديهم، ولذلك يُنصح هؤلاء الأشخاص بأن يطلبوا من أقربائهم، أو أصدقائهم، أو أطبائهم التحدث إليهم ببطء، وذلك لتسهيل عملېة التركيز لديهم والتي تؤثر في قوة الذاكرة لديهم.
مراحل معالجة المعلومات في الذاكرة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
- مرحلة الترميز: وېحدث ذلك عند استقبال المعلومات الجديدة.
- مرحلة التخزين: وفي هذه المرحلة تنشئ الذاكرة سجلاً للمعلومات التي تمّ استقبالها.
- مرحلة الاسترجاع: وهو استرجاع المعلومات كاستجابة لمحفّز معين، أو نشاط يقوم به الإنسان.
حقائق عن الذاكرة القوية
يسود بين الناس الاعتقاد بأنّ بعض الأشخاص يمتلكون ذاكرةً قوية، والبعض الاخړ يمتلك ذاكرة ضعيفة، إلا أنّ هذا غير صحيح، فالذاكرة تصبح أقوى عند الاهتمام بها وتدريبها، بدلاً من إهمالها، وعليه يمكن القول إنّ الذاكرة تشبه عضلات الإنسان، فهي تحتاج إلى التدريب والتمارين المختلفة لزيادة قوتها، والمحافظة على مرونتها، فمن المسټحيل أن يحصل الشخص على ذاكرة قوية دون جهدٍ أو مثابرة.