چرب ولو لمرة، أن تخسر ما تخاف خسارته."
چرب ولو لمرة أن تخسر ما تخاف خسارته.
هذه المقولة تحث على تجربة المخاطړة حتى لو كانت المخاطړة بفقدان شيء نحبه أو نعتبر أنه مهم بالنسبة لنا. فهي تشير إلى أن الخۏف من الخساړة قد يحد من إمكاناتنا ويمنعنا من تحقيق أشياء عظيمة.
هناك العديد من الأسباب التي تجعلنا نخاف من الخساړة. قد يكون ذلك بسبب الخۏف من الڤشل أو الخۏف من المجهول أو الخۏف من الألم. لكن مهما كان سبب الخۏف فهو يمكن أن يمنعنا من تجربة أشياء جديدة وتحقيق أهدافنا.
عندما نخاف من الخساړة فإننا نميل إلى التركيز على ما يمكن أن نخسره بدلا من ما يمكن أن نكسبه. هذا يمكن أن يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة أو التخلي عن أفكار ومشاريع رائعة.
إليك بعض الأمثلة على كيفية تطبيق هذه المقولة في حياتنا اليومية
إذا كنت تخاف من التحدث أمام الجمهور چرب الانضمام إلى ناد للخطابة أو أخذ دورة تدريبية في التحدث العام.
إذا كنت تخاف من الڤشل چرب تجربة شيء جديد لأول مرة.
إذا كنت تخاف من التغيير چرب الخروج من منطقة راحتك والتجربة.
بالطبع من المهم أن تكون حذرا عند المخاطړة. يجب أن نوازن بين المخاطړ والفوائد المحتملة قبل اتخاذ أي قرار. لكن من المهم أيضا ألا نسمح للخۏف من الخساړة أن يمنعنا من تحقيق إمكاناتنا.
حدد سبب خۏفك. ما الذي تخاف من خسارته بمجرد أن تعرف سبب خۏفك يمكنك البدء في مواجهته.
تذكر أن الخساړة جزء من الحياة. الجميع يخسر في بعض الأحيان. لا تسمح للخۏف من الخساړة أن يمنعك من تجربة الحياة.
ركز على ما يمكن أن تكسبه. عندما تفكر في المخاطړة ركز على ما يمكن أن تكسبه بدلا من ما يمكن أن تخسره.
اطلب الدعم من الآخرين. تحدث إلى شخص تثق به عن مخاوفك. قد يساعدك ذلك على الشعور بمزيد
من الثقة.
الحياة مليئة بالمخاطړ لكن المخاطړة يمكن أن تكون مجزأة أيضا. عندما نخرج من منطقة راحتنا ونواجه مخاوفنا يمكننا تحقيق أشياء عظيمة.