الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قرية أردنية ذات تاريخ عريق ومستقبل واعد

موقع أيام نيوز

تقع قرية الأشرفية في لواء الكورة التابع لمحافظة إربد في المملكة الأردنية الهاشمية. يبلغ عدد سكانها حوالي 12 ألف نسمة ويسكنها في الغالب أبناء عشيرة بني عطيه.
تتميز الأشرفية بتاريخها العريق حيث يقال أن الجب الذي وضع فيه يوسف عليه السلام يقع في وسط القرية القديمة خان زينة وقد أطلق عليها هذا الاسم قديما لكثرة ما كان بها من خانات لبيع العطور والذهب والحلي والزينة وغربها تقع القرية التي يعتقد أن يعقوب والد يوسف قد سكنها وتدعى دير قيقوب.
تقع الأشرفية في منطقة جبلية جميلة وتحيط بها أشجار الزيتون واللوز والرمان. تشتهر القرية بالزراعة حيث تنتج المحاصيل الزراعية المختلفة مثل القمح والشعير والخضروات والفواكه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ټضم الأشرفية العديد من المعالم التاريخية والأثرية مثل المسجد العمري الذي بني في عهد أمېر المؤمنين عمر بن الخطاب ۏقلعة الأشرفية التي تعود إلى العصر الروماني.
تتمتع الأشرفية بموقع استراتيجي مهم حيث تقع على الطريق الدولي الذي ېربط مدينة إربد بالعاصمة عمان. كما أنها قريبة من العديد من المدن والبلدات الأردنية مثل مدينة المفرق ومدينة جرش.
تشهد الأشرفية في الآونة الأخيرة تطورا عمرانيا واقتصاديا كبيرا. فقد تم إنشاء العديد من المشاريع الخدمية والتجارية في القرية مما ساهم في تحسين مستوى معيشة السكان.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
يأمل أبناء قرية الأشرفية في أن تستمر القرية في التطور والازدهار وأن تصبح وجهة سياحية مهمة في المستقبل.
التاريخ
يعود تاريخ قرية الأشرفية إلى العصر الروماني حيث كانت تسمى في ذلك الوقت قلعة الأشرفية. وقد تم إعادة بناء القلعة في العصر الإسلامي وأصبحت مركزا تجاريا مهما في المنطقة.


في العصر الحديث كانت الأشرفية قرية صغيرة تعتمد على الزراعة بشكل أساسي. ومع ذلك فقد شهدت القرية في الآونة الأخيرة تطورا عمرانيا واقتصاديا كبيرا وأصبحت مركزا تجاريا وثقافيا مهما في المنطقة.
السكان
يبلغ عدد سكان قرية الأشرفية حوالي 12 ألف نسمة ويسكنها في الغالب أبناء عشيرة بني عطيه. ويعمل معظم السكان في الزراعة والتجارة والخدمات.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الاقتصاد
تعتمد قرية الأشرفية بشكل أساسي على الزراعة حيث تنتج المحاصيل الزراعية المختلفة مثل القمح والشعير والخضروات والفواكه. كما تنشط التجارة في القرية حيث
يوجد العديد من المحلات التجارية والمطاعم.
البنية التحتية
تتمتع قرية الأشرفية ببنية تحتية جيدة حيث يوجد فيها العديد من المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية. كما يوجد في القرية العديد من الطرق المعبدة التي تربطها بباقي مدن وقرى المنطقة.
السياحة
ټضم قرية الأشرفية العديد من المعالم التاريخية والأثرية مثل المسجد العمري الذي بني في عهد أمېر المؤمنين عمر بن الخطاب ۏقلعة الأشرفية التي تعود إلى العصر الروماني.
كما تتميز الأشرفية بطبيعتها الخلابة حيث تقع في منطقة جبلية جميلة وتحيط بها أشجار الزيتون واللوز والرمان.
يأمل أبناء قرية الأشرفية في أن تصبح القرية وجهة سياحية مهمة في المستقبل.
المستقبل
يتوقع أبناء قرية الأشرفية أن تستمر القرية في التطور والازدهار وأن تصبح
وجهة سياحية مهمة في المستقبل.
ويأملون أيضا في أن تصبح القرية مركزا تجاريا وثقافيا مهما في المنطقة وأن توفر فرص عمل أفضل للشباب.