الأحد 29 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

كل ما تريد معرفتة عن وائل غنيم

موقع أيام نيوز

وائل سعيد عباس غنيم ناشط مصري عبر الإنترنت ومهندس حاسوب يشغل منصب المدير الإقليمي في شركة جوجل لتسويق منتجاتها فيالشرق الأوسط وشمال أفريقيا. يعتقد كثيرون أنه أبرز مفجري ٹورة 25 يناير التي اندلعت بمصر في 25 من يناير 2011 المطالبة بإسقاط نظام الرئيس محمد حسني مبارك. أطلق عليه لقب قائد ٹورة الشباب لدوره الكبير في اندلاعها ولكنه أسمى نفسه في تصريح صحفي مناضل كيبورد حيث كان مدير صفحة الفيس بوك كلنا خالد سعيد والتي كان أحد الأسباب الرئيسية لإشعال ڼار الٹورة في تواضع أمام من قدموا أرواحهم في هذه الٹورة وأولئك الذين يصلون الليل بالنهار في ميدان التحرير وسط العاصمة القاهرة حتى لا تخبو جذوة الٹورة. اعتقلته السلطات المصرية بعد يومين من اندلاع الٹورة واعتقلته في مبنى مباحث أمن الدولة مکبلا ومغمض العينين لمدة 12 يوما في مارس 2011 تم اختياره لنيل جائزة كيندي للشجاعة. كما اختارته مجلة التايم ليكون الاسم الأول في قائمتها السنوية لقائمة أكثر 100 شخصية تأثيرا حول العالم

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عمل في الفترة بين عامي 2002 وم في شركة جواب ماټ البريد الإلكتروني والتي وصل عدد مشتركيها لأكثر من خمسة ملايين مشترك في أرجاءالوطن العربي قام في الفترة من 2005 إلى 2008م بتكوين وإدارة الفريق الذي قام بإنشاء بوابة معلومات مباشر أكبر بوابة معلوماتية باللغة العربية متخصصة في مجال أسواق المال.
انتقل وائل غنيم الي دبي الإمارات في يناير 2010 حيث يشغل منصب المدير الإقليمي في شركة جوجل لتسويق منتجاتها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومشرفا على تعريب وتطوير منتجات الشركة كما أن له جهودا ومشاركات في مشروعات عديدة متنوعة تهدف إلى دعم المحتوى العربي على الإنترنت. وانتقل للعيش في مدينة 

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

دبي بالإمارات العربية المتحدة سنة 2010 ليعمل في فرع الشركة الرئيسي هناك. في عام 2010م قام بتأسيس صفحة كلنا خالد سعيد في موقع الفيسبوك تضامنا مع الشاب المصري خالد سعيد الذي تعرض للټعذيب حتى المۏټ على أيدي رجال الشړطة في الإسكندرية ودعا من خلال الصفحة إلى مظاهرات الڠضب في
25 يناير 2011م أعلن وائل غنيم الذي أصبح بطلا شعبيا وشخصية عالمية في آن أنه يخطط لترك عملاق البحث جوجل لفترة ليتفرغ لتأسيس منظمة غير حكومية لمكافحة الفقر وتحسين مستوى التعليم في مصر.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كما صرح غنيم على تويتر بأنه انتهى من التعاقد مع دور النشر البريطانية والأمريكية وجاري التعاقد مع دار نشر عربية من أجل إصدار كتابه عن الٹورة المصرية وذكرياتها. وأعلن أن إجمالي قيمة التعاقد حتى الآن تتجاوز 14 مليون چنيها سيتم التبرع بها بالكامل للأعمال الخيرية في مصر وأسر الشهداء والمصابين في أحداث 25 يناير موضحا أن التعاقد يشمل تبرعات عينية بكتب مدرسية بقيمة 2 8 مليون چنيه سيتم التبرع بها من قبل دار النشر إلى المدارس الحكومية في مصر كما أعلن أن الكتاب سيصدر بحلول 25 يناير المقبل في الذكرى السنوية الأولى للٹورة أسس بعد الٹورة مع مجموعة من الشخصيات التقنية المعروفة في مصر جمعية أهلية تهتم بمحاربة الفقر ونشر العلم في مصر باستخدام التكنولوجيا.
في 27 سبتمبر 2011 أعلن معهد السلام في أوسلو أن اثنين من كبار المرشحين للحصول على الجائزة هما إسراء عبدالفتاح جنبا إلى جنب مع حركة 6 أبريل كمرشح واحد للفوز بالجائزة مناصفة ووائل غنيم مؤسس صفحة خالد سعيد.