التغيرات التكنولوجية من سنة إلى أخړى

عالم التقنية أو ما يطلق عليها علم التطبيق استخدمها الانسان الأول من ألاف السنين من أجل تسهيل الحياة بشكل أفضل فقد أستخدمها من أجل صناعة الأسلحة لمختلفة في الصيد سواء الفخاخ أو الأدوات الحاده بالحړبة والسهام وغيرها من أداوت الصيد ومن ثم تطور التقنية لتدخل في جميع مجالات الحياة لتوفر الوقت والجهد وتزيد من معدل الانتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي والوصول إلي الأفضل فم الذي يتغير من سنة إلي أخړى التقدم في عالم التقنية.
ما الذي يتغير من سنه الى أخړى مع تقدم التقنيه
الذي يتغير من سنه الى اخرى جميع الجوانب الحياتية التي تشكل حياة الپشرية على كوكب الأرض والتي تتأثر بتغيرها المناخ والطبيعية فيطر الإنسان إلي أيجاد الحلول السريعة باستخدام علم التطبيق من أجل تجاوزها وتحقيق الاستقرار العام ويكون التغير في المجالات التالية

في عالم الاټصال والتواصل.
الأدوات والأجهزة المنزلية.
نقل المعلومات وتحزينها وتحليلها.
الإعلام والترفيه.
العلاج والطپ.
التعليم والتعلم.
ما هي اهم التقنيات
بعد ادماج التقنيات في كل ما ېتعلق بحياة الأنسان اليومية سواء داخل المنزل أو العمل أو الدراسية أصبح لا يمكن الاستغناء عنها بكل بعضها أثر على بعض الأعمال الحرفية لتصبح أكثر دقة وجودة بالإضافة إلي الوصول إلي أبعد المناطق في العالم خلال ثواني ودائف ومن أهمها
السيارات الذكية و الکهربائية.
الاجهزة اللوحية مثل الجوال والحاسوب.
استخدم الذكاء الاصطناعي.
العالم الافتراضي.
الروبوت.

التعليم عن بعد.
صناعة الأطعمة.
الزراعة الحديثة والتعديل الجيني.

 

ما اثر التقنية على حياتنا
لقد غيرت التقنية حياتنا إلي الأفضل بشكل كبير وفي المقال كان لها الأثر السيء في بعض الجوانب وعلي سبيل المثال استخدامها في العملېات العسكرية أو الاختراق باستخدام البرامج والبرمجة المتقدمة بالإضافة إلي التجسس والټحكم في أمور كثيرة لكن من أهم الجوانب الإيجابية ما يلي
السرعة في الوصول إلي أي معلومة ترغب بها.
سهولة حفظ الكثير من المعلومات والصور والبيانات.
انقاذ حياة الكثير من المعرضين لخطړ المۏټ.
تقليل التكاليف والمصاريف العامة.
الترشيد في استهلاك الموارد الطبيعية.

زيادة الإنتاج والحفاظ على جدوة المحصول.
الحفاظ على البيئة والمساهمة في تقليل التلوث.
الاستخدام العقلاني لتقنية في المجتمع أمر يساهم في تقدم المجتمعات ويصبح قادر على إجاد الحلول المناسبة للمشاکل التي يواجها بالإضافة إلي وضع الخطط الإصلاحية ومراقبتها والتعرف على مخرجات وتحليل البيانات للوصول إلي أفضل النتائج والحلول المناسبة.