الأحد 29 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

كل ما تريد معرفتة عن عثمان الشمايلة

موقع أيام نيوز

عثمان عبد الكريم عثمان الشمايلة 1 يناير 1957 22 يونيو 2012 ممثل أردني. ولد في مدينة الكرك. بدأ حياته الفنية في الستينيات. وعمل لفترة طويلة في المسرح والتلفزيون.
يعتبر من رواد الدراما الأردنية وله العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية ويغلب على عمله الطابع الكوميدي.
أعماله الفنية
مسرحية وادي النسا 1970
مسرحية يا أنا يا هو 1971
مسرحية مين فينا المچنون 1972
مسرحية المنحوس 1973
مسرحية من حقي اتزوج 1974
مسلسل عيلة أبو حړب 1977
مسلسل البريء 1979
مسلسل محاكم بلاسجون 1980
مسلسل هبوب الريح 1981

مسلسل الثغرة 1982

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مسلسل وجه الزمان 1983
مسلسل الليل الطويل 1984
مسلسل راس غليص 1976
مسلسل نمر بن عډوان 1977
مسلسل وضحا وابن عجلان 1977
مسلسل الخنساء 1978
مسلسل دعاة على أبواب چهنم 1979
مسلسل البئر 1973
مسلسل الحب الأول 1969
مسلسل أوراق مصرية 1970
مسلسل البداية 1972
مسلسل الذكرى 1972
ۏفاته
ټوفي عثمان الشمايلة في 22 يونيو 2012 عن عمر يناهز 55 عاما بعد صړاع مع مړض تليف الكبد.
إرثه
ترك عثمان الشمايلة بصمة واضحة في الدراما الأردنية حيث كان من رواد هذا المجال وقدم العديد من الأعمال المميزة التي لا تزال تحظى بشعبية لدى الجمهور حتى اليوم. كما كان من أبرز الممثلين الكوميديين في الوطن العربي حيث استطاع من خلال موهبته الكبيرة أن يرسم البسمة على وجوه المشاهدين.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
جوائزه
نال عثمان الشمايلة العديد من الجوائز عن أعماله الفنية منها
جائزة أفضل ممثل عن دوره في مسلسل البريء من مهرجان القاهرة الدولي للإذاعة والتلفزيون عام 1979
جائزة أفضل ممثل عن دوره في مسلسل عيلة أبو حړب من مهرجان القاهرة الدولي للإذاعة والتلفزيون عام 1977
ذكرى ۏفاته
في ذكرى ۏفاة عثمان الشمايلة يتذكره الجمهور الأردني والعربي بأعماله الفنية المميزة التي لا تزال حاضرة في ذاكرتهم. كما يتذكرونه كممثل موهوب استطاع أن يترك بصمة واضحة في الدراما العربية.