إنَّ الطفل لا يتعلم وهو خائڤ، ولا يتربَّى وهو حزين
إن الطفل لا يتعلم وهو خائڤ ولا يتربى وهو حزين ! محمود الخزندار
فالخۏف والحزن هما من المشاعر السلبية التي يمكن أن تؤثر سلبا على قدرة الطفل على التعلم والنمو.
عندما يكون الطفل خائڤا فإنه يكون في حالة من الټۏتر والقلق. وهذا يمكن أن يجعله يركز على الخۏف بدلا من التعلم. كما يمكن أن يجعله أكثر عرضة للخطأ أو الانسحاب من الموقف.
وعندما يكون الطفل حزينا فإنه يكون في حالة من الإحباط أو اليأس. وهذا يمكن أن يجعله يفقد الاهتمام بالتعلم أو التفاعل مع الآخرين. كما يمكن أن يجعله أكثر عرضة للسلوكيات الخاطئة أو العډوانية.
فيما يلي بعض النصائح للمساعدة في حماية الطفل من الخۏف والحزن
خلق بيئة آمنة ومستقرة للطفل.
التواصل مع الطفل بشكل إيجابي وبناء.
توفير الدعم والحب للطفل.
مساعدة الطفل على تطوير مهارات التأقلم مع المشاعر السلبية.
من خلال توفير بيئة آمنة وإيجابية للطفل يمكننا مساعدته على النمو والتعلم بشكل صحي.
الخۏف
يمكن أن يؤدي الخۏف إلى انخفاض التركيز والانتباه.
يمكن أن يؤدي الخۏف إلى زيادة الټۏتر والقلق.
يمكن أن يؤدي الخۏف إلى الانسحاب من التفاعلات الاجتماعية.
يمكن أن يؤدي الخۏف إلى انخفاض الثقة بالنفس.
الحزن
يمكن أن يؤدي الحزن إلى انخفاض الاهتمام بالتعلم.
يمكن أن يؤدي الحزن إلى فقدان الدافع والنشاط.
يمكن أن يؤدي الحزن إلى السلوكيات الخاطئة أو العډوانية.
يمكن أن يؤدي الحزن إلى صعوبة النوم.