الجمعة 15 نوفمبر 2024

قصة رجل تزوج في مكان اقامته مع امرأة ورزق منها بإبن مثل الألماس

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

رجل تزوج في مكان اقامته مع امرأة ورزق منها بإبن مثل الألماس لكنه عندما ذهب لعمله البعيد حوالي 1000 ميل تعرف في تلك المدينة على فتاة سرعان ما تزوجها دون علم زوجته الاولى ودون ان يخبر الزوجة الثانية بانه متزوج من امرأة اخرى 
كانت زوجته الثانية حامل في شهرها الرابع عندما طرد من عمله فقرر ان يبحث عن عمل آخر في مكان بعيد عن مكان عمله السابق ودون ان يخبر زوجته الثانية
بقي في احدى المدن لمدة عام ونصف حتى استطاع ايجاد عمل فمكث في المدينة بعد العمل عامين فقرر البحث عن 
عن زوجة بعدما يسر حاله واستطاع ايجادها 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وتزوجها وكان ينوي ان يبوح لها بسر زواجه من امرأتين سابقتين لا يزالان على ذمته 
بعد ثلاث ايام من زواجه لكنه تعرض لحاډث سير فقد على اثره حياته 
بعد عشرون سنة على ۏفاته 
بلغ ولده من الزوجة الاولى حوالي 25 سنة
ورزقت زوجته الثانية بفتاة كالشمس بهاء كان عمرها 24سنة
اما الزوجة الثالثة فابنها كان يدخل سن 22
قرر الابن الاكبر ان يبحث عن اباه في تلك المدينة التي كان يعمل فيها بعدما اخبرته امه بالقصة 
اما البنت وامها قد يئسا من البحث عنه في المدينة بعدما علمتا من الشركة التي كان يعمل فيها انهم قد طردوه 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اما الابن الاصغر الذي يعلم بمۏت اباه قبل مولده ذهب لمقابلة فتاة في الجامعة كان قد تعرف عليها في الفيسبوك وهي نفس المدينة التي كان يعمل فيها والده قبل ان يتزوج امه
الآن الاخوة الثلاثة في المدينة نفسها كل منهم لهدفه دون علم ان لكل منهم اخوة من الاب 
كان الأخ الأكبر يسير في المدينة عندما رأى شاب مختلي بفتاة دون شعور وجد نفسه يهجم على الشاب والشابة ويبعدهما بقوة وهنا كانت المفاجئة ....
الجزء الثاني 
من قصة الرجل الذي تزوج ثلاث نساء وماټ مخلف ابن من كل زوجة ...
بعدما تلقى الشاب والشابة المتواعدين هجوم ذلك الشاب أي الإبن الأكبر رد الشاب الھجوم عليه مدافعا عن نفسه حتى كبر الشجار...
مما جعل الشابة تصرخ في خوف هستيري على إثره إلتف الناس حولهم محاولين فض الڼزاع...
لكن سرعان ما جاءت الشرطة وفرقت الجموع ...
وألقت القبض على الثلاثة واقتادتهم الى المخفر للتحقيق...
في الموضوع ...
فسمع الضابط قصة الڼزاع من الثلاثة...
ثم ..
طلب الضابط منهم بطاقات الهوية فقدموها له...
فكانت الأسماء كما يلي ..
شريف غالي .. ابن اسامة ابن عبدالله ...
الخ.. 25 س..
شريف سعاد .. ابنة اسامة ابن عبدالله...
الخ 24 سن..
شريف قصي .. ابن اسامة ابن عبدالله ...
الخ 22 س..
فضحك الضابط بشدة ثم سئلهم وهو يضحك هل بينكم صلة قرابة 
فقالوا بتزامن طبعا لا .. فعلى صوت ضحكه في المخفر...
ثم سكت وقال قصي يريد تقبيل اخته سعاد
و غالي ينهرهما عن ذلك و كأنه يعلم بأنهم أخوته ...
ثم واصل يقول

انت في الصفحة 1 من صفحتين