الأحد 24 نوفمبر 2024

حكمة عن الرضى والقناعه

موقع أيام نيوز

الرضا والقناعه كنز لا يفنى

هذه الحكمة تشير إلى أن الرضا والقناعه من الصفات الحميدة التي تؤدي إلى السعادة والرضا في الحياة. فالإنسان القنوع لا يقارن نفسه بالآخرين، ولا يسعى وراء المزيد من المال أو الشهرة أو الثروة، بل يكتفي بما لديه، ويقدر نعم الله عليه.

حكمة أخړى عن الرضى والقناعه:

الرضا باب السعادة

هذه الحكمة تشير إلى أن الرضا هو مفتاح السعادة في الحياة. فالإنسان الذي يرضى بما قسمه الله له، ويتقبل ظروفه، يكون سعيدًا في حياته.

حكمة ثالثة عن الرضى والقناعه:

القناعة كنز لا يفنى، والحرص ڈلة لا تُنسى

هذه الحكمة تشير إلى أن القناعة من الصفات الحميدة التي تؤدي إلى السعادة والرضا، بينما الحرص من الصفات السېئة التي تؤدي إلى القلق والحزن.

  • اتخذوا من القناعة سبيلاً للرضا، فالحياة لا تعطي الإنسان كل ما يتمنى
  • أن تكون قنوعاً يعني أن تعيش سعيداً
  • لا تبحث عن القناعة في عالم البهرجة والزيف، لأنك لن تتمكن من إيجادها هناك مهما بلغت محاولاتك!
  • القناعة بشكل أو بآخر هي الرضا عن القدر الذي أختاره الله لك
  • كُن قنوعاً بغير حسد، فالرضا الذي بداخلك يفسد إن نظرت لما عند غيرك
  • القناعة فضيلة عظمى لا يعرف حلاوتها إلّا من سكن الرضا قلوبهم
  • أجمل ما بالقناعة هو العيش بسكينةٍ وراحة
  • كُن راضياً بالقليل الذي لديك كي تحصل على المزيد في المستقبل
  • العيش بقناعة أفضل بألف مرة من العيش برفاهية يفتقد المرء فيها الراحة
  • اطلبوا ما تريدون بنفس قانعة؛ كي تذوقوا جمال نعمة الرضا
  • يعرف المرء قيمة الأشياء التي يمتلكها حين يقتنع بها