قصة مسلسل النصــابون

مسلسل النصابون هو مسلسل سوري كوميدي، من تأليف وإخراج مأمون البني، وعرض في عام 2006. المسلسل من بطولة باسم ياخور، وأحمد الأحمد، وأمل عرفة، وسلافة معمار.

تدور أحداث المسلسل حول قصة أربعة أشخاص يقررون تأسيس شركة ڼصب واحتيال، ويخططون لعمليات ڼصب كبيرة على أثرياء دمشق.

يُدعى أحدهم (باسم ياخور) ويعمل كمخرج مسرحي، ويعاني من الفقر والبطالة. يُدعى الثاني (أحمد الأحمد) ويعمل كسائق تاكسي، ويحلم بالثراء السريع. تُدعى الثالثة (أمل عرفة) وتعمل كموظفة في شركة اتصالات، وتعاني من سوء معاملة رئيسها. يُدعى الرابع (سلافة معمار) وتعمل كمدرسة، وتعاني من مشاکل مالية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يجتمع الأربعة ويقررون تأسيس شركة ڼصب واحتيال. يخططون لعملېة ڼصب كبيرة على رجل أعمال ثري، وينجحوا في تنفيذها.

يحقق الأربعة نجاحًا كبيرًا في أعمالهم، ويحصلون على الكثير من المال. لكن نجاحهم لا يدوم طويلًا، حيث يقعون في العديد من المشاکل.

في النهاية، يقرر الأربعة التخلي عن أعمالهم الغير قانونية، والبدء في حياة جديدة.

بالإضافة إلى قصة الأربعة، يتناول المسلسل العديد من القضايا الاجتماعية والسياسية، مثل الفقر، والبطالة، والفساد، والطبقية.

فيما يلي بعض النقاط الرئيسية في قصة المسلسل:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.