الشونة في الڠور الأردني
تقع الشونة في منطقة الڠور الأردني، وهي منطقة خصپة تقع على بعد حوالي 30 كيلومترًا جنوب غرب مدينة عمان. تُعتبر الشونة مركزًا تجاريًا وإداريًا لمنطقة الأغوار الشمالية، وتشتهر بالزراعة وتربية المواشي.
التسمية
يعود اسم الشونة إلى الكلمة العربية "الشونة"، والتي تعني "المستودع" أو "المكان الذي يُخزن فيه الطعام". وقد أطلق هذا الاسم على القرية لأنها كانت مركزًا تجاريًا مهمًا في المنطقة.
التاريخ
تأسست الشونة في القرن التاسع عشر، وازدهرت في ظل الحكم العثماني. كانت القرية موطنًا لعائلات من مختلف المناطق الأردنية.
في عام 1918، احتلت القوات البريطانية الأردن، وأصبحت الشونة جزءًا من إمارة شرق الأردن.
السكان
يبلغ عدد سكان الشونة حوالي 25,000 نسمة، معظمهم من المسلمين.
يعمل سكان القرية في الزراعة وتربية المواشي. كما يوجد في القرية عدد من التجار والحرفيين.
الاقتصاد
تعتمد اقتصاد الشونة بشكل أساسي على الزراعة وتربية المواشي. تُنتج القرية مجموعة متنوعة من المحاصيل الزراعية، بما في ذلك الموز والبطيخ والحمضيات. كما تشتهر القرية بتربية الأبقار والأغنام.
البنية التحتية
تتمتع الشونة ببنية تحتية متطورة، بما في ذلك الطرق المعبدة والمستشفيات والمدارس. كما يوجد في القرية عدد من المصانع والشركات.
السياحة
تُعتبر الشونة من الوجهات السياحية المهمة في الأردن. تشتهر القرية بمناظرها الطبيعية الخلابة، كما يوجد فيها عدد من المواقع الأثرية، مثل مقامات الصحابة.
المستقبل
تُعتبر الشونة من المناطق الواعدة في الأردن. تتمتع القرية بموقع استراتيجي مهم، كما تتمتع بإمكانيات اقتصادية واعدة.
تُعتبر الشونة من أهم المناطق في منطقة الڠور الأردني. تتمتع القرية بموقع استراتيجي مهم، كما تتمتع بإمكانيات اقتصادية واعدة.