الجمعة 22 نوفمبر 2024

قرية الشجرة في الرمثا : بلدة نابضة بالحياة

موقع أيام نيوز

قرية الشجرة هي بلدة تقع في شمالي الأردن، تتبع إدارياً للواء الرمثا في محافظة إربد. وهي جزء من بلدية سهل حوران التي تتكون كذلك من مناطق الطرة وعمراوة والذنيبة. وتعتبر جغرافياً جزء من منطقة سهل حوران التي تقع في جنوب سوريا وشمال الأردن.

تبلغ مساحة قرية الشجرة حوالي 13 كم2، ويبلغ عدد سكانها حوالي 30 ألف نسمة. وتتميز القرية بطبيعتها الخلابة، حيث تقع في منطقة جبلية تحيط بها أشجار الزيتون والسرو.

تاريخ القرية

تعود قرية الشجرة إلى العصر الروماني، حيث كانت تسمى "سييرا". وقد ذكرها المؤرخ الإغريقي "سترابون" في كتابه "جغرافيا العالم القديم". وفي العصر الإسلامي، كانت القرية تتبع قضاء طبريا.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

كانت قرية الشجرة قرية زراعية، حيث تشتهر بزراعة الزيتون والحبوب. كما كانت تمتلك بعض الصناعات اليدوية، مثل صناعة النسيج والخزف.

الحياة في القرية

تشتهر قرية الشجرة بطبيعتها الخلابة، حيث تقع في منطقة جبلية تحيط بها أشجار الزيتون والسرو. كما تشتهر القرية بنشاطها التجاري، حيث تقع على طريق رئيسي ېربط بين سوريا والأردن.

يعتمد سكان قرية الشجرة على الزراعة كمصدر رئيسي للرزق. كما يعمل العديد من السكان في التجارة والصناعة.

البنية التحتية

تتمتع قرية الشجرة ببنية تحتية متطورة. حيث تتوفر فيها المدارس والمستشفيات والمراكز الصحية والمرافق الرياضية والاجتماعية.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

المستقبل

تطمح قرية الشجرة إلى أن تصبح مركزاً اقتصادياً وثقافياً في منطقة سهل حوران. حيث تسعى القرية إلى تطوير قطاعاتها الزراعية والتجارية والسياحية.

قرية الشجرة هي بلدة نابضة بالحياة، تتمتع بمزايا طبيعية واقتصادية وثقافية عديدة. وتسعى القرية إلى تحقيق المزيد من التطور والازدهار في المستقبل.