الأحد 29 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قرية حبراص : حكاية حضارة ضاړپة في القدم

موقع أيام نيوز

تقع قرية حبراص في محافظة إربد شمال المملكة الأردنية الهاشمية، وهي قرية بالغة القدم، إذ تعود آثارها إلى العصر الحجري الحديث، كما عثر فيها على آثار تعود إلى العصر البرونزي والعصر الحديدي، والعصر الروماني، والعصر البيزنطي، والعصر الإسلامي.

ويعود سبب تسمية حبراص بهذا الاسم إلى حابي حورس، فحابي هو الإله الذي يدفع بمياه نهر النيل وفيضانه وجريانه عند قدماء المصريين، وحورس هو إله السماء عند قدماء المصريين.

تبلغ مساحة قرية حبراص حوالي 12 كيلومتر مربع، ويبلغ عدد سكانها حوالي 4000 نسمة، ويعمل معظم سكانها في الزراعة والتجارة والصناعة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ومن أهم المعالم الأثرية في قرية حبراص:

  • الچامع القديم: وهو چامع قديم يعود تاريخه إلى ما قبل العصر المملوكي، ويتميز ببنائه الجميل وزخرفته الرائعة.
  • الحصن الروماني: وهو حصن روماني يعود تاريخه إلى القرن الثاني الميلادي، ويقع على قمة تل يطل على القرية.
  • المقاپر البيزنطية: وهي مقاپر بيزنطية يعود تاريخها إلى القرن الرابع الميلادي، وتقع في أطراف القرية.

تعد قرية حبراص من أهم المواقع الأثرية في محافظة إربد، وهي شاهدة على تاريخ المنطقة العريق.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

أهمية قرية حبراص

تتمتع قرية حبراص بأهمية تاريخية كبيرة، فهي تمثل جزءًا مهمًا من تاريخ المنطقة، كما أنها تعد من أهم الوجهات السياحية في محافظة إربد.

وتعمل الحكومة الأردنية على تطوير قرية حبراص وتشجيع السياحة فيها، وذلك من خلال إنشاء مشاريع سياحية وثقافية، وتوفير الخدمات اللازمة للزوار.

مستقبل قرية حبراص

يتوقع أن تصبح قرية حبراص من أهم الوجهات السياحية في الأردن في المستقبل، وذلك لما تتمتع به من تاريخ عريق وموقع طبيعي جميل.

وتعمل الحكومة الأردنية على تطوير القرية لتصبح مقصدًا سياحيًا عالميًا، وذلك من خلال إنشاء مشاريع سياحية وثقافية جديدة، وتوفير الخدمات اللازمة للزوار.