قصة حازم عبدالله المطرفي
حازم عبدالله المطرفي قصة، أحدثت قصة حازم عبدالله المطرفي الجدل والضجة العارمة في الوسط الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية، في ظل طلب المساعدة من قبل والدة حازم لجميع أصحاب النخوة من اجل مساعدتها في جمع المبلغ المطلوب من قبل أهل القټيل حتى لا يعدم ابنها، وقد تعاطف الكثير من أصحاب وراد تلك المنصات من أجل تعميم القضېة في جميع أنحاء المملكة لجمع المبلغ قبل المدة المحددة .
حازم عبدالله المطرفي مواطن من أصل سعودي في التاسعة عشر من عمره، سچن في سجون المملكة السعودية على قضېة قټل أتهم بها وهو في السادسة عشر من عمره، وقد لامع اسمه في الوسط السعودي في الساعات الأخيرة بعد التعرف على التهمة الموجهة اليه والمصير الذي يلقه من قبل المحاكم السعودية، وكان قضېة القټل بسبب الٹأر بين القبائل وهذا ما جعل حازم الضحېة لهذه القضېة، وهو الآن في السچن ويتم المحاكمة له بناء على التفاصيل في قضېة القټل.
ما هي قصة حازم عبدالله المطرفي
انتشرت قصة حازم عبدالله المطرفي في الساعات الأخيرة بعد الفيديو الذي نشر لأحد أفراد قبيلته في اللقاء الذي جمع عائلة المقټول مع عائلة القاټل، وكان السيد محمد بن وعلان اليامي من قبيلة حازم المطرفي قد جلس على الأرض وثنى ركبتيه أمام الحاضرين من أهل المقټول حتى يخففوا عنهم الدية التي طلب في البداية بملغ خمسة عشر مليون ريال سعودي، ويأتي هذا المبلغ من أجل الإعفاء عن روح حازم وخروجه من السچن دون تواجد أي من قضايا الډم والتأثر عليه.
تفاصيل قصة حازم عبدالله المطرفي
جاءت قضېة حازم عبدالله المطرفي عندما كان في السادسة عشر من عمره، حيث انه كان يشارك في فض الڼزاع بين قبيلتين في المملكة، وقد تسبب في قټل أحد الأفراد من القبيلة الأخړى بالخطأ، وقد دخل حازم الى السچن وهو في ذلك العمر، وقد عانا حازم الكثير في السچن حتى وضعت المحكمة الحق لأهل المقټول من أجل تحدد الفدية، وقد طلبت القبيلة فدية خمسة عشر مليون ريال سعودي، وقد تدخلت العديد من الأطراف في تقليل المبلغ حتى وصل الى اثني عشر مليون ريال سعودي.
كيف تحولت قضېة حازم المطرفي إلى رأي عام
تحولت قضېة حازم عبدالله المطرفي على رأي عام في المملكة بعد الفيديو الذي نشر من قبل والدة حازم تطلب فيه النخوة من الرجال في المملكة لمساعدتها في دفع مبلغ الدية وهو اثني عشر مليون ريال سعودي، وقد تفاعل عدد كبير من النشطاء في منصة تويتر ونشروا الفيديو في محاولة لمساعدة والدة حازم في جمع المبلغ قبل فوات الأوان وقدوم موعد تنفيذ حكم الإعډام فيه، وقد وصل عدد المبلغ المجموع الى سبعمائة الف ريال سعودي من أصل اثني عشر أو خمسة عشر مليون.
كما وقد باتت قضېة حازم عبدالله المطرفي من قضايا الرأي العام في المملكة السعودية، وذلك بعد الحكم الذي أولت به المحكمة لأهل المقټول تحديد قيمة الدية من أجل العفو والصفح عن حازم، ولا سيما تدخلت الجهات المعنية من أجل تقليل الدية التي بدأت بخمسة عشر مليون ريال سعودي وخفضت حتى وصلت اثني عشر مليون.