رواية حكاية سجدة بقلم هاجر العفيفي الروايه كامله
والدها : هتمضيه امتى على الشركه
نيرمين بهمس : ممكن النهارده بس اصبر عليا عشان مش سهل امضيه على اي ورق سلام بقا عشان ميسمعنيش
قفلت مع والدها وخبت التلفون
مصطفى اتصدم من ال سمعه ووقف مكانه مش عارف يتحرك
نيرمين خرجت ولما شافته اتوترت :
م مصطفى انت هنا من امتى
نيرمين بصدمه وخوف : مصطفى انا
قاطعها ضربه قويه من مصطفى وقعت على الأرض من شدتها
مصطفى راح مسكها من شعرها وقال :
مكنتش اعرف أن بالساذاجه دي ظلمت اكتر انسانه حبتنى وكمان بعت امي عشانك أنا فعلا كنت عميان ليه عملتى كده لييييه
مصطفى سابها بصدمه :
يعني لما جيتي قولتيلي انك بتحبينى كنتي بتمثلي عشان الانتقام لما خلتيني اسيب مراتى كان عشان حقدك ولما طردتى امى قدامى وانا متكلمتش عشان بحبك ده كله طلع كدب