رواية حكاية سجدة بقلم هاجر العفيفي الروايه كامله
انتي هتتحاسبى على كل الكدب ال عملتيه عليا هخليكي تتمني الموت ومتلاقهوش بس لما تخلفى ابنى الاول
نيرمين ببرود : مش لما يكون فى ابنك اصلا
مصطفى بعدم فهم : قصدك ايه
نيرمين : قصدي أن أنا مش حامل وانت طلعت اهبل واتضحك عليك
سابته وجريت
بعد ما قالت اخر كلامها وهو نزل جرى وراها وهو الشر يتطاير من عينه
مصطفى كان واقف مش مستوعب ال حصل والناس أتلمت وكان فى اصوات مابين حد يطلب الإسعاف دي ما”تت والخ من الكلام
سجده كانت نازله على السلم
بتدندن وقابلت قدامها أدم بابتسامه
سجده باستغراب : دكتور أدم !!! ايه ال جابك
أدم بصدمه : يعني امشى بتطرديني
سجده بتوتر : ل لاء والله مقصدش انا بس استغربت
أدم :
ياستى انا جاي اطمن على الحاجه كريمه وأشوف صحتها
أدم : ه هو محضر اسألتك كتير اووى
سجده باحراج : اها اسفه اتفضل فى الدور التاني الشقه ال على اليمين