قصة رحلتي من الشك إلى اليقين
انت في الصفحة 1 من صفحتين
بسم الله الرحمن الرحيم
في زمن مضى كان تركي شاب محافظ من طلبة التحفيظ والتوعية كأي شاب بسيط ولكن حدثت هناك بعض التغيرات الجذرية التي حادت به عن طريق الصواب.
كان وقتها اطلاعي مقتصر على سمعيات خالد الراشد وكتيبات العريفي والقرني ومطويات دار ابن حزم لكن مع ثورة المعلومات وبداية مواقع التواصل والانفتاح على العالم وظهور خطاب عدنان ابراهيم ومحمد شحرور وحسن فرحان... إلخ تغير كل شيء.
في البداية شدني خطابهم وكنت أتباعهم من باب الفضول إلى أن أصبحت متابع جيد لهم وشعرت حينها أنني كنت مغيب ومخدوع لأن ذلك الخطاب الغريب الذي صدمني في ديني!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وتقريبا فترة طويلة كنت أخذ الشبهات مع تفسيرات شحرور واختلط ذلك بعلم الطاقة والثقافة الفردانية حتى أنني أصبحت انشرها واشكك في الدين لها جانب نفسي وعلى هذا الحال إلى أن فرغ الدين وثوابته من داخلي تخيل عزيزي وقتها كنت متخيل أنني وصلت إلى الحقيقة التي لم يعرفها أحد ما!
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
تنوية عدنان لن يقول لك ألحد ولا شحرور لكن بيهدمون الدين من نفسك أصل وراء أصل وسيخفونه حتى يبدأ بالاڼهيار تماما وتكون حينها متقبل لأي فكرة مهما كانت غبية
وهم يستهدفون بخطابهم ذلك العوام والبسطاء خطاب بموسيقى ومصطلحات الإنسانية والحرية والاضطهاد... إلخ
نعود لتلك المرحلة مرحلة الإلحاد كانت مرحلة سوداوية باهته لم ارتاح فيها أبدا مثال
كنت عندما أفعل فعل مثل الكذب واتذكر أنه ليس هناك الله سبحانه افزع من هذه الفكرة