قصة الأسد والفأر
في أحد الأيام كان الأسد ينام في الغابة وفجأة مر فأر صغير فوق ظهره واستيقظ الأسد من النوم وأمسك الفأر بين مخالبه وسأله الأسد پغضب من أنت
قال الفأر پخوف أنا فأر بسيط أرجوك لا تأكلني!.
قال الأسد بسخرية لماذا أتركك أنت طعامي اليوم .
قال الفأر بتوسل أرجوك أنا لا أستحق المۏت أنا صديقك ربما أستطيع مساعدتك يوما ما!.
ضحك الأسد كيف يمكن لفأر صغير مثلك مساعدة أسد عظيم مثلي.
قال الفأر بحكمة لا تحتقر صغيرا فلكل جميل نصيب
قال الأسد بلطفحسنا سأتركك هذه المرة لكن لا تعد إلى هنا مرة أخرى.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قرر الفأر أن يساعد الأسد وتوجه إلى مكانه ورأى الفأر الأسد محاصرا في الشبكة وقال له لا تخف أنا هنا لمساعدتك.
بدأ الفأر يقضم الشبكة بأسنانه الصغيرة وواحدا تلو الآخر قطع الحبال التي تحبس الأسد بعد بضع دقائق تمكن الفأر من تحرير الأسد من الشبكة وشعر الأسد بالفرح والامتنان وقال للفأر شكرا جزيلا أنت حقا صديقي لقد أنقذت حياتي.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال الأسد بتواضع لقد تعلمت درسا مهما أن لا أحتقر أحدا بسبب حجمه أو قوته فلكل منا مكانة وقيمة في هذا العالم ومنذ ذلك اليوم أصبح الأسد والفأر أصدقاء حميمين وعاشوا في سلام ووئام في الغابة.
العبرة من القصة القصيرة هيا
لا تحتقر أحدا أيا ما كان شكله وأيا كانت قوته وقدراته فقد تحتاجه يوما ما اعرف أننا نكمل بعضنا وما ينقصني سأجده عند غيري وأن لكل شخص مهاراته الخاصة لا تنظر الى نفسك على أنك الأفضل والأقوى فكل إنسان له نقاط ضعفه ونقاط قوته.