حكاية الأسد ملك الغابة والفأر الصغير
القصة الجديدة لليوم هي قصة الأسد الذي يعتبر ملك الغابة والفأر الصغير قصة ممتعة للكبار والصغار تعتبر من قصص الاطفال الجديدة والمميزة.
حواديت اطفال يقال أن الأسد هو ملك الغابة وأنه من أقوى ساكنها وتخافه جميع الحيوانات الصغيرة والكبيرة، كان الأسد ينام مرتاحاً كعادته فهو لايخاف من أي حيوان أخر، بينما كان ملك الغابة يغط في نوم عميق بدأ فأر صغير يعيش في نفس الغابة يركض ويقفز مرارًا وتكراراً على الأسد الضخم ويصدر صوتًا مزعجًا، مما أزعج الأسد من نومه وجعله يستيقظ، وعندما نهض الأسد من نومه، كان غاضبًا جداً ووضع قبضته الضخمًا على الفأر الصغير والضعيف، وهو يزأر بصوته المخيف وفتح فمه بقصد ابتلاع الفأر الصغير، صاح الفأر عليه بصوت مرتعش من الخۏف، آملاً أن يعفو عنه الأسد وقال:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال الفأر الصغير: لن أنسى لك هذا المعروف اذا تركتني أذهب أيها الأسد الطيب، ربما يمكنني الرد على جميلك هذا ذلك اليوم، ضحك الأسد على كلمات الفأر عند وسأله ضاحكًا: كيف يمكن أن تقدم المساعدة أيها الفأر الصغير لأسد كبير مثلي كيف يمكنك مساعدتي وأنا ملك الغابة وأنت فأر صغير وضعيف، قرر الأسد تحرير الفأر لمجرد أنه أخبره بما جعله يضحك ، لذلك رفع قبضته الضخمة عليه وتركه يذهب.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ومرت أيام على ماحدث بين الفأر والأسد، حتى قبض بعض الصيادين الذين يتجولون في الغابة على الأسد ملك الغابة وربطوه بجذع شجرة كبيرة، ثم غادرو لإحضار عربة لنقل الأسد إلى حديقة الحيوانات، وعندما كان الصيادون غائبين يبحثون عن العربة المناسبة، مر الفأر الصغير عن طريق الخطأ أمام الشجرة التي تم تقيد الأسد بها ، ورأى الأسد في المقيد في وضع لا يحسد عليه، ثم عض الفأر الصغير الحبال التي استخدمها الصيادون للتثبيت الأسد وستمر الفأر بقضم الحبال حتى قطعها كلها وأفرج عن الأسد وأنقذه من الصيادين، ثم ذهب الأسد والفأر وهم يشعرون بسعادة وقال الأسد: نعم لقد كنت على حق بالفعل يمكن لفأر صغيرة أن يساعد أسدًا كبيرًا مثلي، يقاس المرء بأفعاله وليس بحجمه، ولكل منا قيمته في هذه الحياة.