قصة الثعلب والعنزة
يحكى أن ثعلبا وعنزة أرادوا أن يصبحوا أغنياء، فبعد كثير من التفكير والتفكير قرر كلاهما أن يجمعا نقودهم ويقسمو حقولهم إلى إثنان ليزرعو في النصف ما ينبت قوق الأرض مثل الذرة والشعير، والنصف الآخر ما ينبت أسفل الأرض مثل البطاطس والجزر .
أمرت العنزة الثعلب بأن يختار أيا منها سيزرع، فاختار التي تنبت أسفل الأرض. زرع كل من الثعلب والعنزة ما اختا ه من حقول وعندما وصل وقت الحصاد أخذ الثعلب يقطع أوراق مزروعاته التي تخرج من الأرض بينما أنهت العنزة من جمع ثمار ما زرعته في حقولها وباعتهم بثمن جيد.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جاءت العنزة إلى المعبد ثم دخلت في حفرة كانت في الباب ولما تذوقت الحساء قالت له انت طباخ ماهر لكنه يحتاج إلى شيء ما لا أعرف ما هو؟ فقال لها يحتاج إلى قليل من اللحم ولكن لم أشتريه لأنني أنفقت كل ما أملك من مال لشراء البذور كما تعرفين! ثم قال لها أيمكنني أن آكلك؟ فقالت له أن يأكل الخبز الذي يحضره سكان القرية للإمام كله أولا ليفتح شهيته.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صدق الثعلب كلامها فأخذ يتسلق الحبل وهذا ما أدى إلى تشغيل إنذار الخطړ، ثم هربت العنزة وأمسك سكان القرية بالثعلب فقاموا بضربه ضړبا مپرحا ﻷنه أكل خبز الإمام كله،ثم ذهب إلى العنزة فقال لها:
فقالت له:
-إنزل إلى البئر واشرب ثم نظف جروحك وسأساعدك لتصعد منه عن طريق الحبل.
نزل الثعلب فأطلقت العنزة الحبل وعلق في البئر ثم قالت له من حفر حفرة لأخيه وقع فيها وتركته عالقا.