رواية وحيدته بقلم نيرة وائل
انت في الصفحة 28 من 28 صفحات
_ عيب يا ريناد
حكت راسها بقلق
_ قولت حاجه غلط
اتنهدت
_يلا يا خالد
اتحركنا بالعربية و كان باقي اقل من ساعة و نوصل
_ خالد
_نعم
_ انا مش عايزة اروح
_ احنا اتفقنا على ايه
_مش هقدر اشوفهم كدا
مسك ايديا و هو مركز على الطريق
_انا معاكى متخافيش
سحبت ايدي بعيد ولفيت وشي ناحية الشباك
بعد وقت و صلنا قدام النادي
_ يلا انزلي
_ استني هظبط الميكاب
بدأت اظبطه على مراية العربية و هو قاعد حاطط ايديه على خده و مبتسم ليا
_ انت هتفضل باصص كدا كتير
_جمالك مريح للعين
_ احم... انا خلصت
_ طيب يلا
فركت ايدي بتوتر
_خالد هو مينفعش نمشي
_نمشي نروح فين انتي جايباني من القاهرة لأسكندرية وعايزة تمشي
نزل فتح ليا باب العربية بنفسه كنت مترددة انزل لحد ما لقيته شدني نزلني بالعافية
حط دراعه في دراعي و ابتسم
_ استقيمي و ارفعي ظهرك اعدائك يشاهدونك.
_ العميل k
_ ايه دا انتي عارفاه
_ ايوااا
_ منك لله كنت بحاول اكون كريتيف ضيعتي اللحظة
ضحكت جامد و هو كمان ضحك على ضحكتي
للحظة نسيت انا فين وجاية احضر ايه لكن رجعت للواقع تاني
و دخلنا كنت طالعة على السلم بقدم رجل و بأخر التانيه
حاسة انه نفسي بيضيق و دقات قلبي بتزيد
وصلنا القاعة و وقفت قصاد الباب عيني وقعت عليهم وهما قاعدين بيضحكوا
حسيت قلبي هيوقف ورجعت خطوة لورا لقيت خالد مسك ايدي
وابتسم حسيت نوعاً ما بالأمان و اتشجعت اني ادخل و......
العميل k
_ ايه دا انتي عارفاه
_ ايوااا
_ منك لله كنت بحاول اكون كريتيف ضيعتي اللحظة
ضحكت جامد و هو كمان ضحك على ضحكتي
للحظة نسيت انا فين وجاية احضر ايه لكن رجعت للواقع تاني
و دخلنا كنت طالعة على السلم بقدم رجل و بأخر التانيه
حاسة انه نفسي بيضيق و دقات قلبي بتزيد
وصلنا القاعة و وقفت قصاد الباب عيني وقعت عليهم وهما قاعدين بيضحكوا
حسيت قلبي هيوقف ورجعت خطوة لورا لقيت خالد مسك ايدي
وابتسم حسيت نوعاً ما بالأمان و اتشجعت اني ادخل و......