ما هي فوائد عشبة الأملج ؟
انت في الصفحة 2 من صفحتين
- حماية الكبد من عمليات الأكسدة الضارة والتي قد ترفع من فرص الإصابة بأمراض الكبد المختلفة.
- تنظيم مستويات أنزيمات الكبد.
- خفض فرص تكون أنسجة ندوب في داخل الكبد.
- الوقاية من بعض الأمراض التي قد تصيب الكبد وإبطاء وتيرة تقدمها أو منعها من التفاقم، مثل: التهاب الكبد الفيروسي ب.
3. تنظيم مستويات سكر الد,م
قد تساعد عشبة الأملج على تحسين مستويات سكر الد,م، إذ أظهرت بعض الدراسات الأولية أن تناول خلاصة هذا العشبة بانتظام قد يساعد على :
- تنظيم مستويات سكر الد,م ومنع حصول أي رفعات مفاجئة فيها.
- خفض مستويات سكر الد,م.
4. تحسين صحة القلب والشرايين
تبين أن تناول عشبة الأملج قد يساعد على تحسين صحة جهاز الدوران وخفض فرص الإصابة بأمراض القلب والشرايين، وذلك لاحتواء عشبة الأملج على مواد قد يكون لها قدرة محتملة على :
- خفض ضغط الد,م المرتفع.
- خفض مستويات الكولسترول السيء.
- تحفيز الأوعية الدموية على الاسترخاء.
5. الوقاية من بعض الأمراض الفيروسية
تحتوي عشبة الأملج على مركبات كيميائية قد تساعد على الوقاية من بعض الفيروسات، خاصة الفيروسات المسببة لـ :
- فيروس الهربس البسيط.
- التهاب الكبد الفيروسي.
ورغم أن الدراسات أظهرت نتائج مبشرة، إلا أنها لا زالت في بدايتها ولا تكفي لحسم الأمر بشأن فعالية الأملج في هذا الصدد.
محاذير وأضرار
رغم أن عشبة الأملج تعد آمنة وصالحة للاستهلاك البشري، إلا أنه يفضل تجنبها من قبل :
- الأشخاص المصابون بأمراض نز.ف الد,م، إذ أن لعشبة الأملج تأثير مميع للد,م، لذا فإن تناولها قد يحفز حصول نزيـ.ـف.
- الأشخاص المصابون بالسكري، إذ قد تؤثر عشبة الأملج على مستويات سكر الد,م مسببة هبوطها بشكل حاد وخطير.
- الحوامل والمرضعات، إذ قد يتسبب تناول عشبة الأملج برفع فرص: إصابة الأجنة بالعيوب الخلقية، أو ولادة جنين بوزن منخفض.
- الأشخاص المقبلون على عملية جراحية، فقد تؤثر عشبة الأملج بشكل سلبي على مستويات ميوعة الد,م ومستويات سكر الد,م، وهي مؤشرات حرجة يجب إبقاؤها تحت السيطرة أثناء الجراحة.
كما قد تسبب عشبة الأملج بعض الاضطرابات الهضمية العابرة، مثل : الإسهال، أو الغثيان.