الجمعة 22 نوفمبر 2024

ما هو علاج القولون ؟

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


العلاجات النفسيّة
قد تساعد العلاجات النفسية على تخفيف أعراض القولون العصبيّ، ومن العلاجات النفسية الممكنة ما يلي:

  • السّيطرة على التوتّر؛ ويساعد هذا الأمر على تقليل الألم والمغص المرافقَين للقولون العصبيّ؛ ويمكن الاستعانة بالطرق الآتية لتخفيف التوتر:
    • ممارسة تمارين الاسترخاء والتأمّل (بالإنجليزيّة: Meditation).
    • ممارسة تمارين المشي واليوغا (بالإنجليزيّة: Yoga) باستمرار.
    • الحصول على قدر كافٍ من النّوم.
    • الابتعاد عن الظروف والمواقف التي تُسبّب التوتّر قدر المستطاع.
  • العلاج بالكلام (بالإنجليزيّة: Talk Therapy)، ويساعد على تحسين حالة القولون العصبيّ، ويُقسم إلى نوعين:
    • المُعالجة السلوكيّة المعرفيّة (بالإنجليزيّة: Cognitive behavioral therapy) التي تُركّز على أفكار وأفعال الشخص.
    • المُعالجة بين الأشخاص (بالإنجليزيّة: Interpersonal therapy) التي تُركّز على كيفيّة تأثير المشاعر في القولون.
  • توجيه الأمعاء بالتنويم (بالإنجليزيّة: Gut-Directed Hypnotherapy)؛ حيث يُساعد المُعالِج على إرخاء عضلات القولون من خلال تنويم المصاب.
  • التدريب واعي الذهن (بالإنجليزيّة: Mindfulness Training)؛ ويُساعد على التركيز على الإحساس اللحظي دون الخو.ف أو القلق منه.


مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أسباب القولون العـ،صبي
بالرّغم من عدم وجود سبب مؤكّدٍ لمُتلازمة القولون العصبيّ، إلا أنّ هناك مجموعة من العوامل والمش.اكل الصحيّة التي قد تساهم في ظهوره؛ ومن أهمّها:

  • وجود مشاكل في الإشارات أو الإشعارات (بالإنجليزيّة: Signals) المُرسلة من الدّماغ إلى الأعصاب الموجودة في الأمعاء.
  • وجود اض طّرابات في حركة الأمعاء؛ فمن الممكن أن يكون هناك بُطءٌ أو سرعة بالحركة، أو تشنّجات، أو فرط بالانقباضات عند التوتّر أو تناول الطعام.
  • زيادة الإحساس بالألم والانزعاج من وجود الغازات في الأمعاء بسبب زيادة حساسيّة أعصاب الأمعاء.
  • الإصابة بالعدوى البكتيريّة (بالإنجليزيّة: Bacterial infection) في القناة الهضميّة.
  • زيادة في النموّ البكتيري الموجود بشكل طبيعي في الأمعاء الدّقيقة أو تغيُّر في نوع البكتيريا.
  • التغيّرات في مستويات النّواقل العصبيّة وهرمونات القناة الهضميّة، بالإضافة إلى تغيّرات الهرمونات الأنثويّة خلال الدّورة الشهريّة.
  • العوامل الوراثيّة؛ رغم أنّ الدّراسات تُشير إلى وجود عـ،ـلاقة وتشابه بين مشاكل الجهاز الهضمي في العائلة الواحدة إلا أنّ هذا العامل غير مؤكّد.
  • الحساسيّة تجاه بعض الأنواع من الأغذية الغنيّة بالكربوهيدرات، أو الأغذية كثيرة التّوابل، أو الأغذية الدهنيّة، بالإضافة إلى القهوة والكحول؛ وذلك بسبب سوء امتصاص السكريّات وأحماض الصّفراء (بالإنجليزيّة: Bile acids).
  • الم.شاكل النّفسيّة؛ مثل اله.لع (بالإنجليزيّة: Panic disorder)، وال.قلق (بالإنجليزيّة: Anxiety)، والا.كتئاب (بالإنجليزيّة: Depression). ومن الجدير بالذّكر أنّ ردّة فعل القولون تكون حادةً تجاه التوتر البسيط عند الأشخاص المُصابين بالقولون العصبيّ.

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات