حكاية من حوالي خمس سنين
قلت لها تمام قعدنا نتكلم ونهزر شويه
وبعدين أختي وسمر مشيوا
لقيت أختي قالت لي عايزاك تجيلي بلليل ضروري وأخرش
قلت لها طيب ياستي حاضر هجيلك ومش هتأخر..
بلليل ونزلت من البيت ركبت العربية وأنا في الطريق
لقيت أختي بتتصل بيا بتقولي أخرش أوعي مت
قلت لها أنا في الطريق وجايلك أهو وقفلت معاها.. وصلت للمنطقه إللي أختي عايشه فيها نزلت من العربية
وأنا داخل العمارة لقيت عم أحمد البواب واقف برا
لقيته قرب ليا وبرقلي بعنيه وقالي خليك في حالك
وبعدين مش أختك قالت لك أخرش طلع ياله بسرعه
ولقيته دخل العمارة ودخل أوضته وقفل الباب
أنا إستغربت هو عرف إزاي !! وإزاي بيكل كده لأول مره قلت حسابك معايا ياعم أحمد
دخلت العمارة وركبت الأسانسير وطلعت للدور السابع
فضلت أخبط علي شقه أختي محدش بيرد
أخبط محدش بيرد
من شدة التخبيط والرزع علي الباب الجيران إللي في الدور إللي فوق وإللي تحت طلعوا من شققهم
قلت لهم أختي كلمتني من شويه وقالت ليا إنها مستنياني في الشقه وأنا بخبط ومفيش حد بيرد
عليها أوي قالولي خلاص ن الباب..
بالفعل نا باب الشقه وفجأة
بالفعل نا باب الشقه كانت ضلمه شغلنا الأنوار
وبدأت أدخل الأوض أدور علي أختي مش لاقيها
دخلت بصوت عالي
لما شوفت أختي واقعه في
الجيران جريوا عليا بدأنا نفوق في أختي لكنها مبتنطقش بلغنا الإسعاف والشرطه
الدكتور أول لما وصلوا كشف علي أختي
قالي إنها متوفيه خدوها علي المشرحه
الشرطه بدأت تحقق معايا وياخدوا أقوال الجيران
خلصوا تحقيق معايا وطلبوا إني أروح ليهم القسم بكره علشان يكملوا بقية التحقيقات
والنيابه لسه كمان هتاخد أقوالى
تاني يوم روحت القسم وكنت مڼهار