الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

اجمل كلام عن البعد

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

الالم جورج أورويل
يترك الجاموس جلده بعد مۏته ويترك الإنسان سمعته مثل فيتنامي
إذا نازل الشيس الشباب فاصلتابسيفيهما فالشيب لابد غالبهفيا خير مهزوم ويا شړ هازمإذا الشيب وافت للشباب كتائبهوليس شباب بعد شيب براجعمدى الدهر حتى يرجع الدر حالبه الفرزدق
البعض نحبهم لكن لا نقترب منهمفهم في البعد أحلى وهم في البعد أرقىوهم في البعد أغلى البعض نحبهم ونسعى كي نقترب منهم ونتقاسم تفاصيل الحياة معهم ويؤلمنا الابتعاد عنهم ويصعب علينا جبران خليل جبران
ومن يقض حق الجار بعد ابن عمه وصاحبه الأدنى على القرب والبعديعش سيدا يستعذب الناس ذكره وإن نابه حق أتوه على قصد الإمام الشافعي
وجدت بعد تدبر أن الاستحالة نوعان .. إستحالة قدرية كأن يصير الواحد أكثر من الاثنين أو أن يجتمع الشمس والقمر في رابعة النهار .. و استحالة شرعية كأن يكون الوقوف بعرفة في غير التاسع من ذي الحجة وما عدا ذلك فليس بمستحيل فلو عزم أحدهم على نقل جبل لنقله ناصر العمر
يحكى ان قرويا ساذجا جاء الى بغداد لاول مرة في حياته . فمر بدكان لبيع الحلوى وقد انذهل القروي حين رأى تلك الحلوى اللذيذة مصفوفة في واجهة الدكان وصاحب الدكان جالس بجانبها ساكنا لا يأكل منها شيئا! ظن القروي ان صاحب الدكان أعمى لا يرى هذه اللذات المتراكمة حوله. ولكنه وجد بعد الفحص انه ليس أعمى. فاشتدت به الدهشة ! انه لا يستطيع ان يتصور إنسانا يجلس بجانب الحلوى ولا يأكل منها ! وسبب ذلك أن هذه الحلوى نادرة في القرية التي جاء منها. ولعله لم يأكل منها الا مرة واحدة في حياته وذلك في عرس ابن الشيخ حفظه الله. ولا شك بأنه شعر بلذة قصوى حين أكل منها. وقد دفعته سذاجته الى الظن بأن الحلوى تعطي آكلها لذة قصوى كل ما أكل منها. ولا فرق في ذلك بين من يأكل منها قليلا او كثيرا. ولهذا وجدناه مذهولا عند رؤية رجل يجلس بجانب تلك الحلوى وهو ساكن وهادئ لا يسيل لعابه كأنه جالس بجانب الطين والقصب! وما حدث لهذا القروي الساذج يحدث لكل منا في وقت من الأوقات. فإذا رأى أحدنا فتاة جميلة تتغنج وهي تمشي بالشارع ظن أنه سيكون أسعد الناس اذا اقترن بها أو قبلها على اقل تقدير. انه يتوهم ذلك في الوقت الذي نجد فيه زوج الفتاة قد مل منها وكاد يلفظها لفظ النواة. ان احدنا ينظر الى هذه الفتاة الجميلة بعين المنظار الذي نظر به ذلك القروي الى دكان الحلوى . لا يدري كيف سيكون حاله بعدما يقترن بتلك الفتاة ويراها بين يديه صباح ومساء حيث تصبح حينذاك كالبقلاوة التي يأكل منها القروي أكلا شديدا متواليا يوما بعد يوم. لهذا ليس في هذه الدنيا شئ يمكن أن يتلذذ به الانسان تلذذا مستمرا. فكل لذة مهما كانت عظيمة تتناقص تدريجيا عند تعاطيها. وهذا ما يعرف في علم الاقتصاد الحديث بقانون المنفعة المتناقصة. ص 114 علي الوردي
لماذا يفكر الرجل في الكواكب والنجوم لماذا يرتحل مهاجرا ليكتشف له مسكنا على بعد ملايين وملايين الأميال وهو لم يكتشف بعد عشه الصغير على الأرض .. مصطفى محمود
إن المشتغلين بالتربية والتعليم يقولون بعد دراسة خبرة ومعاناة إن المعلم هوالعمود الفقري في عملية التربية وهو الذي ينفخ فيها الروح ويجري في عروقها ډم الحياة مع أن في مجال التعليم والتربية عوامل شتى ومؤثرات أخرى كثيرة من المنهج إلى الكتاب إلى الإدارة إلى الجو المدرسي إلى التوجيه أو التفتيش

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات