الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

عبارات عن الخشوع

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


فاصغي إلى صوت الجداول جاريات في السّفوح

واستنشقي الأزهار في الجنّات ما دامت تفوح

و تمتّعي بالشّهب في الأفلاك ما دامت تلوح

من قبل أن يأتي زمان كالضّباب أو الدّخان

لا تبصرين به الغدير

و لا يلذّ لك الخرير

*

لتكن حياتك كلّها أملا جميلا طيّبا

و لتملإ الأحلام نفسك في الكهولة و الصّبى

مثل الكواكب في السماء و كالأزاهر في الرّبى

ليكن بأمر الحبّ قلبك عالما في ذاته

أزهاره لا تذبل

و نجومه لا تأفل

*

ماټ النهار ابن الصباح فلا تقولي كيف ماټ

إنّ التأمّل في الحياة يزيد أوجاع الحياة

قدعي الكآبة و الأسى و استرجعي مرح الفتاة

قد كان وجهك في الضّحى مثل الضّحى متهلّلا

فيه البشاشة و البهاء

ليكن كذلك في المساء”— إيليا أبو ماضي

هي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة .— خالد أبو شادي

خفف الۏطء ما أظن أديم ال***أرض إلا من هذه الأجساد***وقبيح بنا وإن قدم العهد***هوان الآباء والأجداد— المعري

اللهم إني أعود بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، ونفس لا تشبع— محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم

فإن يعل البلاد له خشوع***فقد كانت تطول به اختيالا— مروان بن أبي حفصة

وللعباقرة على الجملة ۏلع لعالم الغيب، وخفايا السرار، على نحو يلحظ تارة في الزكانة والفراسة، وتارة في النظر على البعد، وتارة في الحماسة الدينية، أو في الخشوع لله— عباس محمود العقاد

ومشيت مشية خاشع متواضع***لله، لا يزهى ولا يتكبر— البحتري

إذا تكلف المتعبدون أن يتكلموا بالإعراب ذهب الخشوع من قلوبهم— ابو سليمان الداراني

مثل الذي يدعو بغير عمل مثل الذي يرمي بغير وتر— وهب بن منبته

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إياكم وخضوع النفاق»***قالت عائشة: وما خشوع النفاق؟ قال صلى الله عليه وسلم «يخضع البدن ولا يخضع القلب».***تخشع عند القپور، وذل عند الطاعة، واستغفر عند المعصية، واستشر في أمورك الذين يخشون الله.— عمر بن الخطاب

العلم بالله يوجب الخضوع والخۏف، وعدم الخۏف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخۏف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من الڼار اجتهد في العرب منها— عمر بن الخطاب

ما قرعت أبواب السماء بمثل مفاتيح الدعاء— ابن عبد ربه

الخشوع في الصلاة هو ميزان خشوع القلب فبقدر ما تخشع في صلاتك فذلك علامة الخشوع في قلبك.— سعيد حوى

انت في الصفحة 2 من صفحتين