رواية قصتي انا بقلم هي جنته
ومضغوطه وحمدت ربنا اني قاعده جنب
الشباك يمكن انسي اللي انا فيه
رديت عليه
اسفه مش هقدر
استغرب وقال.انتي مش عرفه انا مين
قلتله معرفش ولو سمحت متوجهليش اي كلام
استغرب وانصدم من ردي وكل شويه تيجي
مضيفه وتشوفه عايز حاجه وناس كتير
بتيجي تسلم عليه وتطلب توقيعه اوصوره او يتصورو معاه
بصراحه قلت يمكن هو حد مهم وﻻ ابن وزير
وﻻ حاجه طلعت مصحفي الصغير وقعدت اقرا
قبل متوصل الطياره لقيت الشاب اللي جنبي
بيقولي ممكم اسال سؤال
قلتله اتفضل
قال هو ليه انتي مطلبتيش توقيعي وﻻ صوره
وﻻ اي حاجه زى الناس والمضيفات مبتطلب
رديت وقلت.حضرتك وانا اطلب منك ليه انا
معرفكش ومش عايزه اعرفك ولو سمحت
متوجهليش اي كﻻم تاني
ورجعت لمصحفي تاني وهو قاعد جنبي مزهول ومصدوم
ولما نزلنا من الطياره وخلصت الإجراءات وجا
اللقاء المنتظر ولقيت شاب ف عمر 35 واقف
ومعاه ورقه مكتوب فيها اسمي منار عبدالله