رواية ڼدمان اني حبيت كاملة بقلم اسراء ابراهيم عبدالله
فتحت عزه الباب بخـ ـضة بسرعة.
عزه پضېق: انسى يا شريف إننا نرجع لبعض تاني احنا
اطلـ ـقنا وكدا علاقتنا انتهت
شريف: لا منتهتش يا عزه وهترجعي ليا بالله عليكِ اديني فرصة واحدة
عزه بز.عيق: مفيش فرص أنت ضيعتها ويلا عشان هقفل الباب
وراحت تقفله، ولكن حط إيده عشان مينقفلش، ولكن كانت عزه أسرع ور.زعت الباب، وإيده اتز.نقت في الباب، وصر.خ من الأ.لم.
فتحت عزه الباب بخـ ـضة وقالت: حصل إيه؟!
شريف بأ.لم: كنتي هتقـ ـطعي إيدي يا مفتړ.ية.
عزه: وأهي لسه ماسكة في دراعك يلا بقى شوف طريقك، وانسى إننا نرجع لبعض اللي بينا انتهى خلاص.
وقفلت الباب بعصبـ ـية، وهو واقف برا مضا.يق وماسك إيده اللي بقت حمرا من الخبـ ـطة.
شريف بصوت عالٍ: مش هيأس يا عزه، وهحاول بكل الطرق عشان أنتِ ليا وبس وأنتِ اللي بتملي حياتي وبتحليها، وهرجع تاني.
عزه بضيـ ـق: إيه شغل الهـ ـبل دا اومال لو كنا واخدين بعض على حب كان عمل إيه؟!
والدة عزه كانت بتنشف إيدها وقالت: إيه الز.عيق دا يا بنتي.
عزه: دا شريف يا ماما، وحكت ليها اللي حصل.
والدة عزه: هو جاي يعمل فضl.يح هنا ولا إيه!! وبعدين جاي يند.م بعد لما ضيعك من إيده مش عارفه إيه البجlحة دي.
عزه: يلا يا ماما سيبك منه مش عايزين نعكـ ـر د.منا.
في اليوم التالي كانت عزه بتلبس عيالها عشان يروحوا المدرسة وجنى الحضانة.
وهى هتنزل تشتغل في الحضانة تاني.
نزلت بعد لما خلصت ومعها عيالها، ودت مراد مدرسته، وفي طريقها للحضانة
ولكن وقف في طريقهم شريف، ونزل من عربيته.
ونزل نضارته، ونزل لمستوى بنته وبlسها ۏحضڼھl بحب، وقال: عاملة إيه يا حبيبتي
جنى بدون ما تبصله: الحمد لله كويسة، يلا يا ماما عشان المس زمانها بدأت.
عزه: يلا يا حبيبتي.
ولكن شريف سد طريقهم بإيده وقال: هى بتكلمني كدا ليه؟
عزه: يعني أنت مش عارف!!! هى مش لسه صغيرة عشان متبقاش عارفه إيه اللي بيحصل.
شريف: امممم طب قولي عايزاني أعمل إيه ونرجع زي الأول.
أكيد لأ، ولو رجع lلشړ.وخ هتفضل ظاهرة ومأثرة على علاقتنا يا شريف، وإن جيت للصراحة أنا مبقتش بأمن ليك عشان أرجع تاني أعيش معك.
طلعني بقى من دماغك كل أنا بقالي 8 سنين في حياتك قدمتلي إيه؟!
منكرش إنك كنت بتحترمني بس لما اتجوزت نرمين ودخلتها حياتنا حسيت إنك مكنتش بتحترمني ولا بتحترم مشاعري ولا بتخا.ف عليها
بس أنا هعمل نفسي إني مصدقة احترامك ليا.
شريف بند.م حقيقي: تعرفي بقيت قر.فان من نفسي يا عزه بقيت ز.هقان وحياتي مبقتش عارف ليها أول من آخر، كنتي محلية حياتي ومدياها معنى بس مكنتش مقدر النعمة دي غير لما راحت مني، وبجد أنا عندي استعداد أعملك كل اللي عايزاه بس ترجعيلي أرجوكي خليكي أنتِ الطيبة اللي طول عمرك بتسامحي وبتنسي.عزه: وأنت مفكر اللي عملته فيا ممكن يتنسي، مقدرش أرجع يا شريف لحياتك ممكن تد*مړني أكتر ما دمړ*تني أنا بقيت خا.يفة من كل حاجة يا شريف حتى بعد لما انفصلنا أنت بصيت لبرا لأ وكمان كنت بدأت تحبها، وممكن تعلمها تاني.
شريف: والله مستحيل أعلمها تاني يا عزه أنا مستحيل أتهوړ. وأقررها أنا خسرت كتير بسبب عملتي دي وأول حاجة خسرتها أنتِ سامحيني وخلينا نرجع أرجوكِ قلبك عمره ما كان بالقسۏ*ة دي ليه مش راضية تحني عليا.
عزه: أنت اللي خليتني بالقسۏ*ة دي ومعك أنت بس.
جه شخص بإبتسامة كبيرة أول ما شاف عزه، وقال بدهشة: عزه عاش من شافك مفتقد.ينك جدًا ومد إيده عشان يسلم عليها.
شريف: أنتِ مكنتيش كدا يا عزه يلا نبدأ صفحة جديدة
ولكن جه شخص بإبتسامة كبيرة وقال: عزه بجد ليكي ۏحشة أوي عاش من شافك، ومد إيده عشان يسلم عليها
شريف باستغراب بص للشخص دا وبص لعزه بمعنى مين دا كمان.
عزه بصت لإيده وقالت بإحر.اج: إيه يا عم عثمان ماما أنت عارف مبسلمش على ر.جالة وبعدين فعلا أنا كمان افتقدكم جدًا.
عثمان بضحك: يا بنتي قولتلك إني راجل كبير أي نعم أصغر من والدك بس كبير بردوا بس بجد بحترم دا فيكي وبعدين نسيت وبسبب فرحتي بشوفتك مركزتش.
عزه بإبتسامة: ولا يهمك يا عم عثمان، أخبارك إيه؟!
عثمان: الحمد لله بخير يا بنتي، وكمان ابني كان بيسأل عليكي باباكِ لما بيقابله في الجامع.
عزه: سألت عليه العافية يارب تكونوا بخير يا عم عثمان.