الرواية الكاملة للكاتبه فاطمة ابراهيم رااااائعه
الشارع لحد دلوقتي
- بعيا.ط وتوسل وهي كلامها نصه مش مفهوم من كتر العيا.ط" لا والله أنا محترمة أنا لسه راجعة من الشغل " نزلت ع ركبتها قدام صاحبه" lپۏس رجلك خليه يسبني أنا أسفة والله حقكم عليا ع اي حاجة قولتها
- طلع المسدس من جيبه وبغض.ب " عارفه لو مقفلتيش بوقك هي طلقة واحدة في د.ماغك تريحك للأبد
" حطت إيدها ع بوقها ود.موعها نازلة شلال شاورت برأسها بمعني حاضر "
- ياعم أنا هجبلك أحسن منها بس يالا كدا الليلة هضيع
- بقولك ايه عاوز تمشي أمشي أنا قولت هاخدها يعني هاخدها " شدها بقوة للعربية وهو بيهددها بالسلاح "
"فضلت تُفرق.ك في محاولة منها للهرب"
- أنتي هتتعبيني ليه " خب.طها بق.وة ع رأسها بالم.سدس فقدت الوعي "
- ها هتيجي معايا ولا هتفضل كدا
" ركب صاحبه معاه وهو سايق بسرعة چڼ.ونية "
- هنعمل ايه دلوقتي
- بتريقة " مالك خlېڤ كدا ليه لتكون أول مرة ع البيه
- پقلق " كل مرة بتبقي بالتراضي ي صاحبي كدا هتبقي جري.مة أغتص*اب وممكن نروح في داهية
- بعصبية " أنا مفيش واحدة تقولي لأ ولا ترفع عنيها فيا الوس*خة فوقتني بعد ما كنت مبسوط ماشي أنا هربيها
" بعد ساعتين في أوضة ب ستائر سوداء تفوق وعد تلاقي إيديها ورجلها مربوطين بقماش وفي د.م نازل ع وشها مش قادرة تشوف كويس "
- اااه أنا فين حصل أيه
"صوت ولاعة بتتفتح وتنقفل قريب منها ؛ قفلت عينيها وفتحتها تاني وهي بتحاول تعرف مصدر الصوت بعد ثواني الصورة وضحت قدامها شاب قاعد ع كرسي هزاز ماسك سجارة وفي إيده التانية ولاعه بيبصلها بحدة"
- بخ.وف ترجع لورا عدلت نفسها وهي بت.ترعش " أ انت عملت ايه حړlم عليك
- طلع الدخان من بوقه بشراهة" كان بإيدي أخد كل إلا أنا عاوزة وأنتي نايمة بس لأ أنا قولت هتبقي أحلي وذكري معاكي طول حياتك لو عملت دا وأنتي صاحية
- بوجه شاحب " لأ مستحيل أنت أكيد مش هتعمل كدا
- بيفتح الولاعة ببرود " افتكري الشكل دا كويس يمكن يكون أخر حاجة تشوفيها في حياتك لو طلعتي من هنا عايشة
- بدأ صوت عيا.طها يعلي " هعملك أي حاجة عاوزها بس سبني علشان خاطر ربنا