الرواية الكاملة للكاتبه فاطمة ابراهيم رااااائعه
" بصتله وعد وهي في قمة غض.بها وبتتوعدله "
- قصدي يعني أت.سرقت منها وهي جاية
- ي قلبي الحمد لله انك بخير في داهية الشنطة أطلعي أنتي وأنا هجبلك أحسن فستان كنت سرقاه من البت مي أخر مرة جت هنا يالا طلع من نصيبك
- وربنا لقولها هه
- عارف ي إسلام أنت من يومك وعندك ميول تبقي ست ومش أي ست دي واحدة ست رغاية وبتحب توقع الناس في بعضها
- أحم متشكرين ي ست الكل
" خدت وعد الفستان وطلع الأوضة قفلت ع نفسها وبسرعة أتغيرت ملامح وشها للبهتان والحز.ن ؛ طلعت من الجبس صورة حمزة كانت مخبيلها فيه "
- مسكتها وقعدت ع السرير والد.موع بتزيد في عنيها" وهي حكايتنا خلصت بالسرعة دي ولا أيه ! نفسي أغمض عيني وأفتحها ألاقيك طلعلي من كل حتة زي قبل كدا وحشتني أوي ي حمزة ليه سبتني المرة دي أمشي بجد أنا كنت ماشية وقلبي بيتمني تصحي تمنعني ألوم عليك أزاي وأنا إلا ھړپټ منك
" أتر.مټ ع السرير وهي بتمسك بتشد في الملاية بقهرة وبتعيط" سامحني ي حمزة ورطتك في جوازة ملكش ڈڼپ فيها أنا كنت فاكرة أنك هطلقني أول ما تعرف أني مراتك كنت بعاملك ۏحش علشان تكر.هني وطلقني بسرعة علشان بس أداري ع إلا حصلي أبقي ع الأقل مطلقة وأرفع رأسي بين الناس من تاني
بس ڠصپ عني حبيتك خو.فت مشاعري تظهر قدامك وأتعلق بيك زيادة وأنا عارفه أنه حب من طرف واحد ومهما طال مصيره الفشل " خدت الصورة في حض.نها ود.موعها نازلة بقوة" هتنساني وهتحب غيري وأنا مصيري زي كل مره ضلمة مجهول
" في فيلا إسكندرية"
- أهلا ي حمزة بيه أتفضل إسكندرية نورت
" صف واحد الشغالين كلهم بيرحبوا بيه "
- قعد خلع النظارة وبإهتمام" مين إلا كان مع جدي دايما في كل مكان بيروحه ؟
- واحد من الخد.م" حسن السواق الخاص ي بيه
- أندهولي بسرعة
- تحت أمرك
- وأنت قولي أخبار الأمور ماشية هنا أزاي الأيام دي ؟
- فريد بيه هو إلا قاعد هنا ساعات بيسهر هنا مع صحابه وساعات بيطلع يسهر معاهم برا وهو إلا بيدور كل حاجة في البيت دا
- هو في الشركة دلوقتي ؟.
10