الخميس 19 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

أغرب قصص تقديم الاستقالة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

القصة الأولى:

قرر صاحب عملٍ ما ألا يدفع أجر أحد موظفيه، فما كان على الموظف إلا أن يعمل كثيراً بل ويعمل لوقت إضافي دون أن يشتكي (لقد كان عمله مقتصراً على إصلاح محركات سيارتي بورش ولاند كروزر)، ولكنه بعض وقت قام بإزالة محرك السيارتين واختفى ولم يره أحد بعد ذلك، وخسر صاحب العمل محرك سيارتين ولكنه كسب راتب الموظف الذي لم يدفعه!!!

القصة الثانية:

اعتدت على العمل كنادلة في مطعم جيد، ولم تتسنَ لي الفرصة لمقابلة المالكة أبداً حتى جاء يوم كانت تهطل الأمطار بغزارة وحينها أمرتني المالكة بالذهاب إلى الشرفة وأن أنظفها، لم أتجادل معها حول هذا الأمر ولكنني ألقيت القمامة بعد ذلك في مكتبها وعلى سجادتها الثمينة للغاية، بالرغم من أنني عاطلة عن العمل إلا أنني سعيدة!

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

القصة الثالثة:

يوم أمس، وجه مدير شركتنا كلاماً حاداً لزملائنا المرضى والذين يأخذون أجازة لفترة طويلة، وبعد الانتهاء من الحديث وبعد أن سيطر الصمت على المكان، قام أحد الموظفين (من المرضى) بتناول رشفة من القهوة، وسكب الباقي على رأس المدير، ثم أخذ معطفه وقال: “سأحصل على بقية راتبي غداً، أنا مريض وسئمت من ذلك”.

القصة الرابعة:

كنت في الحافلة وكان هناك رجل يجلس أمامي يظهر عليه التعب والإرهاق، وفجأة بدأ هاتفه بالرنين، وتلقى مكالمة…. ثم بدأ يطرح الأسئلة مثل: “متى يجب أن أفعل ذلك؟ … هل هو أمر مُلِحّ؟ … غداً؟ … متأخر جدًا؟ ” وبعد أن ظهر على وجهه معالم الڠضب بدأ يهدأ وابتسم ثم أردف قائلاً ” تعرف: أنا لن أعمل بمشروعك، ليس اليوم، ليس غداً ، ليس في أي وقت، لقد سئمت منك” ولقد استغرق الأمر 20 دقيقة حتى وصلت إلى المحطة، وطوال هذه الفترة، ظل الرجل مبتسماً!!

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

القصة الخامسة:

كانت توجد  وظيفة لا أحد يريد الالتحاق بها، ولكنني أقنعت نفسي أن الوضع مؤقت وأنها وظيفة في نهاية المطاف، ومر الشهر الأول وحصلت على راتبي في الموعد، حتى الآن كل شيء ممتاز، ولكن بعد نهاية الشهر الثاني بدأت تُختلق الأعذار وحدثت بعض التأخيرات بحجة “ليس لدينا ما يكفي من المال”، ولقد حدث الأسوأ حيث بدأ صاحب العمل بالوعد بأنه سيدفع غداً ولكن غداً لم يأت!!! وفي بعض الأحيان كان يعطيني فقط جزء صغير من راتبي وهنا بدأت اشعر أنه ينبغي عليّ أن أستقيل!

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وفي هذه الأثناء وجدت وظيفة رائعة مع ساعات عمل مرنة وراتب لائق، وعملت بالفعل في مكانين لمدة أسبوعين وأدركت أنه عليّ إنهاء العمل الأول بأي شكل، وعندما ذهبت إلى قسم الموارد البشرية لطلب الاستقالة، فوجئت بأنه يجب ملء استمارة الاستقالة والانتظار أسبوعين!!! ولكن داهمتني فكرة وقمت بتنفيذها على الفور، وهي كتابة في بند سبب الاستقالة بأنني “أصبت بداء فقدان الذاكرة وإنني أصبحت لا أستطيع معرفة شكل المال” والمفاجأة أنني حصلت على الموافقة على استقالتي في غضون 15 دقيقة دون أي فترة انتظار.

القصة السادسة:

استقال محاسب من المكتب الذي أعمل فيه بطريقة رائعة جداً، فمن شروط الاستقالة أن يمر عبر العديد من الإجراءات وأن ينتظر فترة من الوقت، ولكنه قام وبكل هدوء بتقديم خطاب إلى رئيس الشركة مكتوب فيه “إلى اللقاء” ووضع مصاصة بجانب الخطاب وذهب!

انت في الصفحة 1 من صفحتين