السبت 09 نوفمبر 2024

قصة الثعلب والماعز

موقع أيام نيوز

في يوم من أيام الصيف الحار، كان هناك ثعلب يسير بالقرب من البئر يحاول الحصول على الماء. لكن بطريقة ما عن طريق  الخطأ  انزلق وسقط في تلك البئر ولم يستطيع الصعود منها. لم يكن بئرًا عميقًا جدًا. لقد بذل قصارى جهده للخروج لكن دون جدوى.

في ذلك الوقت مرت عنزة عطشى على البئر ورأت الثعلب هناك في البئر. سألت الثعلب عما يفعله هناك.رد الثعلب الماكر بأنه قد قفز بنفسه إلى البئر لأنه يريد أن يشرب الماء والسباحة في هذا الماء البارد. 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

وقال الثعب الماكر: يا له من مار بارد أجده رائعًا وممتعًا جدًا. إذا كنت ترغب في شرب هذا الماء الحلو والبارد، فانزل واستمتع معي بالمتعة هنا.

دون التفكير في النتيجة قفزت الماعز في البئر. فقفز الثعلب على الفور على ظهرها، ومع قفزة أخرى خرج من البئر وترك الماعز عالقة داخل البئر. ابتسم الثعلب للعنزة المسكينة إبتسامة ماكرة وذهب تاركًا وراءه العنزة في مشكلة.

الحكمة من القصة:  

فكر جيدا في العواقب قبل أن تفعل أي شيء جديد و لا تثق في كلام الغرباء.