هذا الرجل هو (الأوفر حظًا في العالم) الاسم : فران سيلاك مواليد : كرواتيا - عام 1929 -عام 1962، تعرض لحاډث سقوط قطار من أعلى حافة لنهر جليدي، وماټ كل ركاب القطار فيما عداه، فقد استطاع الرجل الأوفر حظًا أن يسبح إلى الشاطئ ويعبره، ونجا بأعجوبة من هذا الحاډث، ولكن ببعض
الكدمات البسيطة بجسده وكسر بذراعه. - عام 1963، ركب طائرة لأول مرة في حياته، وتعرضت الطائرة بشكل مفاجئ إلى تعطل في المحركات، وفتح أبواب الطائرة بفعل الضغط الذي تعرضت له الطائرة خلال السقوط، فسحب منها فران خارجًا وسقط حيًا على كومة ضخمة من القش، وماټ كل ركاب الطائرة ومنهم طاقم الطائرة. - عام 1966، ركب سيلاك المواصلات العامة في مدينته، كأي مواطن طبيعي، ولكن تعرضت الحافلة التي يستقلها إلى حاډث سقوط من أعلى حافة جسر في النهر، ولكن تلك المرة لم يمت سوى 4 ركاب فقط، وبالطبع نجا هو
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وخرج من تلك الحاډثة ببعض الكدمات شبه المعډومة فقط. - اشترى سيارة جديدة عام 1970، ولكن فور ركوبها لأول مرة، احترق المحرك الخاص بها خلال قيادته إياها، وقبل انفجار السيارة بثوانٍ معدودة، استطاع أن يقفز من السيارة دون أدنى إصابات أو كدمات. - لم يفقد الأمل، وقام بشراء سيارة أخرى عام 1973، ولكن تعرضت السيارة لتسريب في الوقود على المحرك؛ بسبب عيب في مضخة الوقود، ما تسبب في خروج ڼار من فتحات الهواء وتعرضه لبعض الحروق الكدمات، ولكنه لم يتوفى أيضًا. - في عام 1995 تعرض لحاډث سير، حيث صډمته إحدى الحافلات، ولكنه لم يمت، وتعافى بعدها - في عام 1996، كان فران يقود سيارته السكودا في طريق جبلي، وفوجئ بسيارة نقل مقابلة له، ففقد السيطرة على سيارته وسقطت من فوق تلة ارتفاعها 91 مترًا واڼفجرت، لكنه نجا بأنه قفز منها، وتمسك بشجرة في أول الحافة - في عام 2005 اشتري سيلاك أول بطاقة يانصيب له، وربح مليونًا ومائة ألف دولار أمريكي
اللهم اجعلنا من اصحاب الحظوظ