ماذا قال محمود درويش عن الغياب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
- سنصير شعباً حين نشتم حاجب السلطان و السلطان دون محاكمة قانونية.
- أحببتك مرغمًا ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمق فعاشق الجمال في العادة أحمق.
- قصب هياكلنا و عروشنا قصب في كل مئذنة حاو ومغتصب يدعو لأندلس إن حوصرت حلب.
- أخاف العيون التي تستطيع اختراق ضفافي فقد تبصر القلب حافي أخاف إعترافي.
اجمل ما قال محمود درويش عن العيون
وقع الشاعر محمود درويش في غرام العيون العربية الجميلة التي لا تقاوم من قبل اي رجل اخر، فقد تميزت بأنها كبيرة مكحلة باللون الأسود مخططة بالرموش الكثيفة، إضافة الى اللون المختلف منها البني الفاتح ومنها الأخضر ومنها الأسود وكلاهما اجمل من بعضهما البعض، وكانت أقواله في العيون كالاتي:
- استوقفتني ، والطريق لنا .
- ذات العيون الخضر .. تشكرني
- كرمتني – قالت – بأغنية
- والشعر يكرم اذ يكرمني
- عُد بي إلى حيث كُنت قبل أن ألتقيك ، ثم ارحل.
محمود درويش في حضرة الغياب الحنين
من منا لا يتأثر بالغياب سواء اكان غياب الاصدقاء او الاهل والاحبة، نصاب بارق اللي والتفكير المستمر اللامحدود وكأننا خلقنا حراسا له خوفا عليه من أي أذى، وهذا ما وقع به محمود درويش عندما فارق حبيبته، ليكتب عنها اقسى الأبيات الشعرية وهي:
- الحنين استرجاع للفصل الأجمل
- في الحكاية: الفصل الأول المرتجل بكفاءة البديهة
- هكذا يولد الحنين من كل حادئة جميلة
- ولا يولد من چرح
- فليس الحنين ذكرى
- بل هو ما ينتقى من متحف الذاكرة
- الحنين انتقائي كبستاني ماهر
- وهو تكرار للذكرى وقد صُفيت من الشوائب
- وللحنين أعراض جانبية منها
- إدمان الخيال النظر الى الوراء
- والحرج من رفع الكلفة مع الممكن
- والإفراط في تحوبل الحاضر الى ماض
- حتى في الحب