قصة مثل بعد الصبر جبر
في قرية صغيرة، عاش رجلٌ طيبٌ يُدعى "سعيد". كان سعيدٌ يعمل في الزراعة، وكان يعتمد على الله ويصبر على قلة الرزق.
في أحد الأعوام، واجه سعيدٌ موجة جفاف قاسېة، فجفت حقوله ولم ينتج أي محصول. شعر سعيدٌ بالحزن واليأس، لكنه صبر على ما ابتلاه الله به، واستمر في العمل بجدٍ و الأمل في رحمة الله.
في أحد الأيام، بينما كان سعيدٌ يعمل في حقله، هبت عاصفة قوية، وفجأة، انفتح السماء وانهالت الأمطار بغزارة. سقى المطر حقول سعيدٍ، وأعاد الحياة للزرع. شعر سعيدٌ بالسعادة والامتنان لله، وعرف أن الله سيجبره بعد الصبر.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد بضعة أشهر، حصد سعيدٌ محصولاً وفيراً لم يكن يتوقعه. باع سعيدٌ فائض المحصول واشترى ماشية وأغنامًا، وأصبح من أغنى رجال القرية.
تعلّم سعيدٌ من هذه التجربة أن الصبر هو مفتاح الڤرج، وأن الله يُجبر قلوب الصابرين.
الحكمة من القصة:
- الصبر فضيلة عظيمة، وهو مفتاح الڤرج.
- الله يُجبر قلوب الصابرين ويُعوضهم خيرًا عن ما فقدوا.
- يجب على الإنسان أن يعمل بجدٍ و الأمل في رحمة الله.