اسمي نورهان عمري 30 سنة حكايتي بدأت من 5 سنين قبل فرحي بأسبوع
مظلومة
وطيش شاب ضيع حياه بنت بريئة وحياتنا احنا الي مش عارفين نعيش ولا انا الي كنت في ريعان شبابي بقيت مج رم ومعايا رجالة.
فضلت مراقبه وعرفت إنه بيتجوز.
واحد من رجالتي بلغني إنه طالع مع اخته في العربية ورايح قاعة افراح وخطيبته جات لوحدها
نده عليا أبويا علشان امضي وأوافق قدام المأذون. وفعلا عملت كده من غير ما أبص على العريس. خلص كتب الكتاب والزغاريت اشتغلت مش علشان فرحانين لي بقيت متجوزة وعلى ذمة راجل يشيل الشيلة بدلهم هو دا تفكيرهم
وصلنا الشقة وفتح الباب دخلت وأنا قلبي حايط .لع من مكانه من الخۏف
كنت حاسة إن هو مش عارف حاجة أو أهلي ضح .كوا عليه فقررت أصارحه بالحقيقة.
جملة قالها كان كل تفكيري ساعتها ازاي اه رب. اول حاجة شفت البلكونةم
الجزء الثانى والاخير
اسمي عاصم عمري 35 سنة حكايتي ابتدت من سنين فاتوا يوم ما رجعت من
سيف كان شاب في العشرينات طايش
مشينا في أحبال المحاكم وتدخلت اسرته بنفوذهم وتم جواز اختي بسيف رغم اعتر .اضي بس أمي كانت شايفه إن الجواز ستره ليها
اختي ماقدرتش تستحمل تعيش مع مغت صبها في بيت واحد انت حرت بعد اسبوع جواز منه.
من يومها امي بقت تنام وتصحى على ال ثار انها لازم ت نت قم من اخته وتد .وق
امه نفس الكاس الي داقته.
سيف واهله عزلوا وراحوا مكان بعيد. بس فضلت ادور عليهم لحد ما لاقيته.
أمي حالها ماكنش يصر لا ع دو ولا حبيب جالها ش لل نصفي من حزنها على اختي.
امرت بخط فهم واتاكدت إن خطيبته رجعت لوحدها بس القدر كان ليه ترتيب ثاني.
الي رجعت لوحدها اخته وخطيبته كانت معاه.
بعد ما بلغني رجالتي انهم خط فوهم امي فضلت تع يط كثير وتقولي جيب ليا حق اختك وثا رها ودا بإني اغت صب اخته.
عارضتها في الاول بس استسلمت لطلبها.
نص
ساعه مابقتش حاسس بحاجة.
دخلت جوه وصعبت عليا وفضلت اتأسف ليها كثير. حاولت استرها قدام اخوها ماعرفش ليه كنت خاېف عليها كنت حاسس ان في حاجة غلط. خليت الرجالة تبعد من المكان
ونفذت امر امي الي كانت على خط التليفون طلب مني انها تسمع صوتها.
البنت صړخت وقاومت ني كثير. كان غرضي افقدها بس.
ثاني