مصر أول منتخب عربي وأفريقي في كأس العالم
منتخب مصر من أقوى المنتخبات العربية التي تأهلت للمشاركة في المباريات الدولة، فلو نظرنا إلي التاريخ القديم سنجد أول منتخب تم تأسسه في هذه الدولة، فقد اهتمت بالرياضة والمشاركة في الفعاليات الرياضية منذ الحكم العثماني، فالرياض جزء أساسي لثقافة الشعب، وتعتبر أول رياضة في الوطن العربي، فقد شاركت في مباريات الأفريقية والأسيوية للأندية والمنتخب لكن في أي عام تأهلت مصر لكأس العالم للمرة الأولى في تاريخها.
في أي عام تأهلت مصر لكأس العالم للمرة الأولى في تاريخها
تأهلت مصر لكأس العالم للمرة الأولى في عام 1934م ليسجل المنتخب الأول بين الدول الأفريقية ليشارك في تصفيات المونديال، وتأهل فقد ثلاث مرات للمشاركة في المباريات العالمية، بالإضافة إلي الإنجازات التي حققها في الدوريات والمباريات التالية:
- لعب أو مباراة دولية مع فريق إيطاليا عام 1920.
- ملقب المنتخب باسم فريق الفراعنة.
- تتمركز أهم تدريباته ومبارياته في استداد القاهرة الدولي.
- مشارك في الاتحاد الأفريقي لكرة القدم
- عضوة في اتحاد شمال أفريقيا لكرة القدم
- جزء من الاتحاد العربي لكرة القدم
- لعب 24 مباراة دون أي هزيمة في مباريات الأمم الإفريقية.
ما هي ألقاب منتخب مصر
حقق المنتخب المصري خلال سنوات طويلة من اليوم الأول من التأسيس انتصارات عظيمة كونها من أهم الرياضيات التي يحبها المصرين على مر العصور، ومن أجل إثبات أن العرب قادرين على خوض المباريات الدولية، وقد حقق الفوز في البطولات التالية:
- حقق الفوز 7 مرات في مباريات كأس أمم أفريقيا.
- استطاع الوصول إلي مرتبة الوصيف 3 مرات في أفريقيا.
- كما حقق الفوز مرتين في مباريات عموم إفريقيا.
- شارك في مباريات ألعاب المتوسط وحقق الفوز مرة واحدة في عام 1955م.
- المرتبة الأولى في دوري حوض النيل في عام 2011م.
تشكيلة المنتخب المصري الحالية
يشارك في تكوين المنتخب مجموعة من اللاعبين يتم اختيارهم من الأندية المحلية، ومن ثم يتم تدريب اللاعبين في معسكرات تدريب خاصة لتشكيل الفيق بالخطة الدفاعية ۏالھجومية، وفق التشكيلة التالية:
- محمد الشناوي حارس
- دفاع كريم حافظ
- دفاع عمر كمال
- دفاع ياسر إبراهيم
- وسط عمرو السولية
- وسط حمدي فتحي
- وسط محمد صلاح
- هجوم أحمد حمدي
- هجوم إمام عاشور
- هجوم إبراهيم عادل
كرة القدم من أجل الرياضيات المحلية والدولية التي تعتمد علي روح المنافسة في المقام الأول، كذلك تعمل علي زرع ثقافة المشاركة من أجل النجاح، فالرياض في المقام الأول تساعد علي التخلص من الطاقة السلبية والشعور بالنجاح عند تحقيق الأهداف أو المشاركة في صنع الهدف مع الفريق وزيادة النطاق المعرفي المجتمع.