الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة أربع شباب وكل يوم خميس نجتمع أنا واخواتي عند بيت أهلي

موقع أيام نيوز

نحن أربع شباب وكل يوم خميس منخلص شغلنا ونجتمع ونسهر أنا واخواتي عند بيت أهلي في البداية كنا نجي نحن ونسواننا وأولادنا الصغار وكانت أمي تعمل غداء للكل ومنقعد ناكل وننبسط ونسهر وبعدين كل واحد بيرجع لبيتو بس بعد ماكبرو الأولاد صرنا نجتمع أنا واخواتي الشباب بس وكانت أمي كل خميس تعملنا صينية حلو ونسهر للصبح ونحن عم نضحك ونمزح ونحكي شو صاير معنا وكانت أمي تقعد وهي ماسكة المسبحة وابتسامتها ماتفارق وجهها وهي عم تسمع لقصصنا وحكاياتنا و شوكانت تضحك عـلى نكات أخي خالد الحمدلله أنا واخواتي متفقين ومنحب بعض والعالم كلها بتحسدنا على هل الشي بزمن الاخوات فيه صايرين متل الاعداء حتى بعد ۏفاة الوالد ماقطعنا ولا خميس عند أمي وفي يوم خميس رحت عند أمي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 فاستغربت انو اخواتي مش موجودين فلما سالتها قالت انو اخي الكبير مرضان وأخي خالد عندو سفرة على الشام وجمال عندو شغل ضروري فانا اكلت هم شو بدي احكي مع أمي لانو هي كلامها قليل ومابعرف بأي موضوع بدي افتحو معها فمنشان ماتاخد على خاطرها قلت بقعد معها شوي  شو اخبارك طمنيني عن صحتك؟ فقالت: اليوم رحت عند الدكتور : ليش شبك أمي ؟؟ والله يا ابني أنا صارلي فترة ماعم نام من ۏجع المفاصل انا استغربت كتير لانو أول مرة بعرف أنو أمي معها ۏجع مفاصل والغريبة أنو كل خميس كنا نجتمع عندها ولامرة حكيت انو موجوعة أو بالأحرى يمكن ولامرة سالناها شو عم يوجعها : أمي ليش ماقلتي إنك موجوعة منشان نحن ناخدك عالدكتور : انتو جايين تنبسطوا مابدي اياكم تاكلو همي وهلق إذا عرفوا اخواتك اني موجوعة بيجوز يبطلوا يجو كل خميس ويسهروا منشان مايضايقوني وبعدين اطلعت فيني وقالت: شبك حاسستك مهموم؟ فقلتلها: أحوال المحل داقرة شوي ورغم أنو بضاعتي أحسن وأرخص من بضاعة جاري بس الـشكلة الناس عم تشتري من عندو وماعم تشتري من عندي فاطلعت فيني ثم

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 قررت أن تبدأ في مشروع جديد حيث أنها كانت موهوبة في التطريز الفلاحي، وبدأت بالفعل في مشروع لتشغيل سيّدات البيوت في التطريز التراثيّ، حتى استطاعت أن تقيم أوّل معرض في الخارج حاز على ☜إعجاب الجميع، وخلال ثلاث سنوات أصبح لديها أكبر مشروع في هذا المجال. وأختتمت صاحبة القصة بنصيحة إلى السيدات وهي:”ولكِ عزيزتي أقول: إن الله لم يخلقْ أيًّا مِنّا عَبَثًا، لكلٍّ مِنّا هدفٌ ودَوْرٌ في إعمار الأرض، وهو ليس بالضرورة استنساخًا عن أدوار الآخرين، السعادة ليست بالزواج، فكم من زوجة لم ترى السعادة الا بعد الانفصال، وليست بالاولاد فكم من أم اولادها نقمة عليها، ابحثي عن هدفِكِ واسْعَي إلى تحقيقه، ولا تَرْضَي بغَير دَوْرِ البطولة في حياتك. 💜