خطوات للتخفيف من عناد طفلك
انت في الصفحة 2 من صفحتين
توضح بقولها: “كل الأطفال يمرون بالعناد الإيجابي من عمر السنتين تقريبا”، حيث يبدأ الطفل بتكوين هويته وذاته، ويرفض أغلب الأوامر والطلبات من الأم.
في هذه الحالة، “على الأسرة أن تشجع الطفل على اتخاذ قراراته بنفسه، حتى لو بسيطة، وقتها ستمر المرحلة بسلام”.
أما إن تحدت الأسر الطفل، وقللت من شخصيته في تلك المرحلة “ستظهر علامات قلق لديه، كالتلعثم وقضم الأظافر والتبول اللاإرادي، كما تحذر الاستشارية النفسية.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
13 حلا للعناد
تشير لميس مكاوي إلى 7 حلول للتعامل مع الطفل العنيد، وهي كالتالي:
* اهتمام أولياء الأمور بتصرفاتهم أمام أطفالهم؛ لأنها تنعكس عليهم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
* إيجاد “حل بديل” عند رفض طلب الطفل، فعندما يطلب الآباء من أبنائهم مثلا “إغلاق التلفاز أو عدم استخدام الهاتف المحمول” نقدم له بديلا كاللعب الجماعي أو القيام بنشاط آخر.
* “الرفض بحب”، يعني امتناع الآباء عن تكرار “كلمة لا” أمام الطفل، حيث يمكن رفض طلبه بصورة “غير مباشرة”.
* إعطاء الأطفال “مساحة من الحرية” في اختيار أصدقائهم وملابسهم وطعامهم.
* “المدح المتكرر” على كل التصرفات الإيجابية.
من جانبه، يورد الدكتور أحمد علام 6 حلول أخرى لحل مشكلة العناد:
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
* ترك الحرية للطفل للتعبير عن نفسه.
* عدم تعنيفه وعقابه بالضړب، أما البديل فيمكن حرمانه من بعض الأشياء بشكل غير مكثّف.
* وقف “التدليل الزائد عن الحد”، والأحسن الاستجابة لبعض الطلبات وعدم الاستجابة لأخرى.
* عدم التفرقة بين الأبناء في المعاملة.
* تقليل استخدام الطفل الألعاب الإلكترونية.
أما في حالة عدم استجابة الطفل لتلك الحلول، فينصح الخبيران بعرضه على مختصين في “تعديل السلوك” لتجنب استمرار تلك المشكلة في المستقبل وتفاقمها عند الكبر.