الجار السارق
الجار السارق
يقول صاحب القصة كان أبي شيخاً كبيراً لم ينجب وبعد مدة رزق ابي بي وكان أبي دائماً ما يفكر في مستقبلي ويقول أنا رجل كبير وزوجتي لا تستطيع ان تتحمل المسؤولية وحدها فمن سيتولى ابني بالرعاية بعد وفاتي !
يقول ذات ليلة و كانت المنازل من طين وكانت فترة سقوط أمطار
فدق الباب رجلاً وكان أبي متكئاً فإذا هو جارنا قد هدم المطر كل بيته وكان يطلب المساعدة فأخرج أبي صرةً من تحت المخدة وأعطى الجار نصفها ثم أعاد الباقي تحت المخدة والجار ينظر إلى مكان الصرة
فقال الجار في نفسه : كيف أستطيع أن آخذ باقي المال دون أن يعرف جاري بذلك ؟
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
{أن كل الأفكار تحت نظر الجبار }
فقال في نفسه : إذن سأخرج الولد الصغير خارج البيت فإذا سمعت الأم صراخه ستخرج لأخذه ثم أدخل وأقتل الأب وأسرق المال
ففعل ما أراد وأخرج الطفل خارج المنزل فلما تساقط المطر سمعت الأم صړاخ طفلها خارج المنزل في أقصى المزرعة فقالت لزوجها :إن ابني ېصرخ خارج المنزل فكيف خرج وهو صغير لآيستطيع المشي تعال معي لنأخذه
فقال الزوج : أذهبي وأتي به قالت : لا ، أنا أشعر أن في الأمر شيء !! إن ا بني لايستطيع المشي فكيف خرج ؟
وأصرت على زوجها ليخرج معها والمطر يتساقط فلما خرجا ،
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حدثت المفاجأة
{عندما ذهبوا للمنزل لأخذ أمتعتهم وجدوا الجار قد ماټ في المنزل وهو ممسك بصرة المال التي أراد سرقتها }
فسبحان الله !
خطط وتجبر فلما بلغ أعلى جبروته قصم الله ظهره
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
فضلا وليس امرا اترك اثر تؤجر عليه صلاة أو تسبيح او استغفار