قصة النفوس العفيفة
القــــــصة 👇⛓
أقبلت أمراة كبيرة في العمر الى أحد الأسواق في المدينة " تريد بيع أدواتها المنزلية ..فأقترب الناس ٳليها وكانوا يقلبون في أدوتها ولكن لم يقم أحد بشراء شيئ.. وكان الناس تكتفي بالنظر الى الأدوات الموضوعة. على الأرض ثم يذهب الجميع ؟
وبعد مرور وقت طويل ولم تقم ببيع اي قطعة ف.شعرت المرأة باليأس ..
ثم هتفت بصوتً عالي محاوله لفت أنتباه الناس .فقالت".أشتري قطعة بجنية وخذ قطعة ثانية أضافيه مجاناً ؟
ولكن لم يقترب أحد " مضت ساعات طويله ولم تستطيع بيع أي شيء..
ثم غيرت العرض الى قطعتين مجانية :
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حزنت المرأة وبدأت بالبكاء " فرأها رجلاً كان ماراً من أمامها ..
فقال لها ؟ ما الذي يبكيك يا أمي ،
أجابت :" لا شيئ يا بني ؟
فقال : ولكن تبدين حزينه والدموع قد ملئت عيونك ، هل هناك شيئ يمكنني فعله ""
أجابت : قلت لك لا شيئ يا بني ؟
فقال : حسنا كما تريدين ، ولكن أخبريني يا أمي بكم سعر هذي الأدوات ..
أجابت ؟ أشتري قطعة بجنية وخذ قطعتين مجانية ؟
فهم الرجل ما هو سبب حزنها.
وعرف أنها لن تقبل أي مساعدة من أحد. فقرر أن يغتنم الفرصة ويساعدها دون أن تشعر
فقال لها ؟ أن هذي الأدوات أسعارها غالية في المحلات وأنها لازالت نظيفة وصالحه للأستخدام. لا أريد أن أستغل حاجتك ..ولكن سوف أشتري كل قطعة بنفس سعر المحلات ، هل انتي موافقه :"
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أبتسم ثم قال ؟ ليس لي علاقة بالناس انا أريد شراءها بحسب مزاجي ؟
فقالت ؟ اذا كنت تريدها حقاً بنفس سعر المحلات ، حسنا كما تريد على راحتك..
فقالت كم قطعة تريد ؟
أجاب ؟ اريدها كلها :
فقام يحسب كل قطعة على سعرها الرئيسي فكان السعر الأجمالي " اثنا عشر "الف جنية ..فقال لها ؟ هل تجيدين الحسابة ..
أجابت ؟ لا
فقال ؟ أنظري في شاشة الهاتف لقد طلعت سعرها واحد و عشرون الف ؟
شعرت المرأة بالسعادة وطار عقلها من الفرح ؟ فقالت وهي تبكي" شكراً كثيراً لك يا بني. فوالله لقد بعت أدوات منزلي من أجل ان نوفر ثمن لقمة العيش ..جزاك الله الف خير يا بني ؟..
أجابت ؟ لا لن أقبل منك اي صدقة .
فكر قليلاً . يريد أن يسترجع لها أدواتها ..
فقال لها ؟ هل تستطيعين القراءة
أجابت " لا
فقال " حسناً . لدي مشوار مهم حالياً.ولا بد من الذهاب اليه .ولكن سوف أكتب عنواني في ورقة ، أذا تأخرت اجعلى أي حد من الناس يقرأ الورقة وثم أوصليها الى العنوان ..وافقت أخيراً ؟ كتب الرجل على الورقة وناولها. ثم رحل؟
أنتظرت المرأة طويلاً ولكن لم يأتي فطلبت من فتاة . أن تقراء لها ماذا تقول الورقة
فقالت الفتاة ؟ أنها تقول كل هذي الأدوت لكي عودي الى منزلك أنا لن أعود ؟
دمعت عيونها ودعت له بأن الله يجبر بخاطره ويستر عليه ودعت له بالتوفيق
دمتم بأمان الله