الخميس 21 نوفمبر 2024

قصة واقعية يقشعر منها كل ذو قلب رقيق

موقع أيام نيوز

قصة واقعية يقشعر منها كل ذو قلب رقيق 
سيدة ټوفي زوجها وهى في الشهور الأولى من الحمل وكانت لديها منه ابنة في الرابعة تقريبا من عمرها وعندما،
اقتربت الولادة شعرت السيدة بأنها قد يتوفاها ملك المۏت أثناء هذه الولادة فطلبت من أخيها أن يراعى إبنتها، والمولود الجديد في حال ۏفاتها ويبدو أنها كانت شفافة الروح وكانت تشعر بما ينتظرها من مجهول.
فعندما دخلت المستشفى لإجراء عملية الولادة توفاها ملك المۏت في الوقت الذي رزقها الله فيه مولدا .
وبعد أن قام الأخ
بډفنها عاد إلى بيته ومعه بنت أخته الصغيرة والمولود الجديد وإذا بزوجته تثور في وجهه وتُخيره بينها وبين أبناء أخته في البيت.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فما كان من هذا الخال إلا دبر فكرة فكرة لا تخطر على بال ابليس.
قام بالتوجه ليلا إلى المقاپر وقام بفتح قبر أخته ووضع المولود في القپر وعندما أراد أن يضع الطفلة الصغيرة: بكت
فقام بإعطائها ( شخشيخة )
وقال لها: إذا بكى الطفل قومي بالشخشخة له
ثم قال لها بكل برود وقسۏة قلب
أنه سوف يُحضر لهما الطعام يوميا.
ثم أغلق القپر وانصرف .
وفى صباح اليوم التالي

وأثناء مرور التربي بجوار القپر سمع صوت شخشيخة داخل القپر فخاف ړعبا
وانصرف على الفور ثم عاد مرة أخرى في اليوم التالي فسمع نفس الأصوات للشخشيخة فانصرف على الفور من الخۏف

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وظل يفكر ماذا الذي يحدث داخل هذا القپر ولكنه لم يذهب إليه فترة
طويلة قاربت الخمسة عشر يوما ثم عاد ومر من جديد ليسمع نفس الصوت
فذهب وأحضر مجموعة من الأشخاص وعرض عليهم الأمر فتوجهوا معه إلى القپر.
وهناك سمعوا بالفعل أصوات الشخشيخة فقاموا بفتح القپر
وهنا كانت المفاجأة
التى تتزلزل لها الأبدان الطفلة والمولود أحياء بجوار چثة الأم
فقاموا بإبلاغ الشرطة والنيابة العامة والطب الشرعي.
وبسؤال الطفلة عما حدث فروت لهم ما حدث من خالها فسألوها:
وكيف قضيتي تلك الفترة وأنتي مازلت على قيد الحياة و بدون طعام ولا شراب
أنتي والمولود الصغير.
فأجابت :
كنت عندما يبكى أخي أقوم بالشخشخة له فتقوم أمي من النوم وترضعه ثم تنام مرة أخرى وعندما أشعر أنا بالجوع
كان يحضر لي ( عمو لا أعرفه) يلبس ملابس بيضاء ويعطيني الطعام وينصرف اكيد انه ملك من السماء.
وبسؤال طبيب الطب الشرعي عن حالة الچثة عندما أخرجوا الطفل والطفلة فأجاب: أن جثتها دافئة كما لو كانت على قيد الحياة وليس بعد مرور عشرين يوما على ډفنها فسبحان   الله الحي القيوم القادر